منذ بداية أكورا وبعض أقلام عبيدات الخلافة تتحرك حتى تقول للناس أن أكورا كذب وأن ناس الخلافة حق.
روجوا أن الصور التي تنشرها أكورا مفبركة قبل أن يصلهم حكم دار الخلافة بعدم خوض المواجهة مع أكورا لأن أكورا لا تنطق إلا حقا.
اليوم الجماعة تتمنى من صحافة عبيدات الخلافة أن تبحث عن الحقيقة وأن تكون لها الشجاعة في نشرها قبل أن تطرح أكورا دليلها الحي حول المحامي أبو نواس الخلافة الذي شنف أسماعنا بالحقوق وحقوق الإنسان والبغال والحمير والنعاج…ودولة الحق والقانون.
اليوم تطرح أكورا لمجتمع الحقوقيين والحقوقيات أوليات البحث عن الحقيقة ولتتطوع كل جمعيات ما تقيش شي حاجة ولتعلن النتائج أمام الناس.
الحالة الأولى للنواسي محامي الجماعة محمد أغناج، المسؤول الأول عن قطاع المحامين لجماعة العدل والإحسان حالة اليافع أنس ابن زهير الذي سكن بلوك رقم 30 بسيدي عثمانالذي لم يكن إلا يافعا عندما تصيده المحامي الإسلامي وكان لم يبلغ بعد سن الرشد واستغل فقره كتلميذ في حاجة إلى مصروف الجيب من أجل استغلاله جنسيا…واستمر في استغلاله إلى أن بلغ سن الرشد.
إليكم صورة التلميذ وعنوانه حتى يتأكد الجميع من كذب أكورا، بالمناسبة اسألوه عن المحامي المعروف بفوزي في أوساط اللواطيين
وحتى يتبين الذين في قلوبهم مرض تقديس زَلاَّلَة الخلافة ونواسيها إليكم الحالة الثانية
-حالة حمزة الكوافور المكنى بـ”دانا” والذي يسكن بالبلوك الثاني لساسفة
أكورا تطرح حالة هذا المحامي الحقوقي حتى لا يكون من بين الضحايا بعض اليافعين من عائلته والعائلات التي تستأمنه على يافعيها وتطلب من المحامين الذين كان يترافع معهم في قضايا كبرى خصوصا الذين يعتبرون أنفسهم يدافعون عن حقوق الإنسان أن يتخلوا عن بدلاتهم وينزلوا إلى المغرب السحيق ليتحققوا من برهان أكورا، وأن ينشروا بيانهم بين الناس.
وتعدكم أكورا بعد رمضان بحقيقة باطلها على سبيل التحدي للمجتمع النخبوي المحتقر للشعب ومستضعفيه.
أكورا بريس