شريط الأخبار :

فيديو: التسجيل الكامل للخطاب الملكي بمناسبة الذكرى الـ26 لعيد العرش

الصحراء المغربية: جلالة الملك يعرب عن اعتزازه بالدعم الدولي المتزايد لمبادرة الحكم الذاتي

الملك محمد السادس في خطاب العرش: المغرب الصاعد يتميز بتعدد وتنوع شركائه باعتباره شريكا مسؤولا وموثوقا

عيد العرش: مجلة ‘أتالايار’ الإسبانية تفرد عددا خاصا بالمغرب

عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش المجيد

النص الكامل للخطاب الملكي بمناسبة الذكرى الـ26 لعيد العرش المجيد

برنامج الأنشطة الملكية بمناسبة تخليد الذكرى السادسة والعشرين لعيد العرش

والي بنك المغرب يرفع إلى الملك التقرير السنوي للبنك المركزي حول الوضعية الاقتصادية والنقدية والمالية برسم سنة 2024

الملك يقر على جدول الترقية لسنة 2025 المتعلق بأفراد القوات المسلحة الملكية والدرك الملكي والحرس الملكي والقوات المساعدة

الملك يوجه خطابا ساميا إلى شعبه الوفي بمناسبة عيد العرش المجيد ويترأس مراسم الاحتفالات بهذه المناسبة

تحت عنوان “الدخان المقدس”:”ذي إيكونوميست” تفتح موضوع “دعاة التلفزة الجدد”

 

منذ سنوات الخمسينيات، تعرف مشاهدو الشاشة الصغيرة على “المبشرين التلفزيين” الأمريكيين، هؤلاء الدعاة المسيحيون الذين لهم القدرة على استقطاب ملايين الأتباع بخطبهم المشتعلة، التي تم إعدادها للبث التلفزي. مجلة “ذي إيكونوميست” البريطانية ، وتحت عنوان “الدخان المقدس” تطرقت لموضوع تألق الدعاة المسلمين، الذين يشكلون نسخة للدعاة المسيحيين، على شاشات التلفزة خصوصا في مصر وإندونيسيا. وكمثال على ذلك معاذ مسعود، داعية مصري شاب ووسيم يحلق شعر رأسه والذي يجمع بالعاصمة المصرية القاهرة “أعدادا كبيرة من المراهقات” اللواتي تصرخ إحداهن من تحت نقابها وكأنها رأت نجم روك أو ممثلا عالميا” لقد رأيته، لقد رأيته”.

وكجميع الدعاة الآخرين، تلقى هذا الداعية تكوينا دينيا كلاسيكيا، وهو الأمر الذي يقلق السلطات السنية المصرية، لكونها تنزعج من الخطاب الذي يمرره هؤلاء الدعاة أو كونه بوابة لخطاب أكثر تطرفا. وعلى طريقة “المسيحيين الذين يولدون من جديد”، وهم مسيحيون يدّعون أنهم وجدوا الإيمان بعد فترة من “الانحراف عن الطريق الصحيح”، يقول معاذ وجد ضالته في الإسلام بعد أن تعرض لحادثة سير وقام بعملية جراحية، بالإضافة إلى أنه شاهد العديد من أصدقائه يموتون بسبب السرطان أو بسبب جرعات زائدة.

إن نموذج الاستقامة الذي يمثله معاذ وصدقه مهمان جدا بالنسبة لجمهوره، وحسب الصحيفة البريطانية “ذي إيكونوميست” فإن نظيره عبد الله جيمناستيار ، الذي صعد نجمه سنة 2001 وأسس شعبيته الكبيرة في أندونيسيا على أساس أنه زوج محب لزوجته وأبنائه، قد جلب عليه غضب المعجبات وتدنت أسهمه بشكل كبير بعد أن قرّر الزواج مرة ثانية سنة 2006، خصوصا إذا علمنا أن خطبه تبث على العديد من الفضائيات العربية الدينية بل وحتى الفضائيات العامة مثل قناة “إم بي سي”.

وتؤكد “ذي إيكونومست” أن أغلب هؤلاء الدعاة لم يصرحوا بوضوح بانتماءاتهم السياسية، حتى إبان الثورة المصرية، مما يجعل من الصعب توقع ردة فعل جمهورهم إن هم أعلنوا عن انتمائهم السياسي.

اكورا بريس: ترجمة نبيل الصديقي عن “ذي إيكونوميست”  

Read Previous

هيفاء وهبي تطبع قبلة ساخنة على خد المعتصم القذافي

Read Next

غيريتس ينتظر رد الفاسي الفهري ومسؤولو الترجي خائفون من لقاء البيضاء