شريط الأخبار :

فيديو: الأطفال المقدسيون المشاركون في المخيم الصيفي يعبرون عن فرحتهم بزيارة المغرب

فيديو: ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الأطفال المقدسيين المشاركين في المخيم الصيفي لوكالة بيت مال القدس الشريف

فيديو: فرنسا تستدعي السفير الأمريكي بعد اتهامات ب’ عدم اتخاذ باريس إجراءات لمكافحة معاداة السامية’

وفاة الإعلامي علي حسن أحد الوجوه البارزة في التلفزيون والسينما المغربية

ولي العهد الأمير مولاي الحسن يستقبل الأطفال المقدسيين المشاركين في الدورة الـ16 للمخيم الصيفي لوكالة بيت مال القدس الشريف

مندوبية السجون: هناك سوء فهم ومعطيات مغلوطة بخصوص تنفيذ مقتضيات القانون المتعلق بالعقوبات البديلة

جلالة الملك: السياسة الخارجية للمملكة المغربية ظلت تسير وفق مقاربة قانونية منهجية قائمة على احترام القانون الدولي ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة

الرباط: نص رسالة جلالة الملك إلى المشاركين في الدورة الثانية والثمانين لمعهد القانون الدولي

مطار محمد الخامس: توقيف تركي يشكل موضوع أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن طرف السلطات القضائية بألمانيا

المغرب: فاتح شهر ربيع الأول لعام 1447هـ غدا الاثنين وعيد المولد النبوي يوم 05 شتنبر المقبل

تحت عنوان “الدخان المقدس”:”ذي إيكونوميست” تفتح موضوع “دعاة التلفزة الجدد”

 

منذ سنوات الخمسينيات، تعرف مشاهدو الشاشة الصغيرة على “المبشرين التلفزيين” الأمريكيين، هؤلاء الدعاة المسيحيون الذين لهم القدرة على استقطاب ملايين الأتباع بخطبهم المشتعلة، التي تم إعدادها للبث التلفزي. مجلة “ذي إيكونوميست” البريطانية ، وتحت عنوان “الدخان المقدس” تطرقت لموضوع تألق الدعاة المسلمين، الذين يشكلون نسخة للدعاة المسيحيين، على شاشات التلفزة خصوصا في مصر وإندونيسيا. وكمثال على ذلك معاذ مسعود، داعية مصري شاب ووسيم يحلق شعر رأسه والذي يجمع بالعاصمة المصرية القاهرة “أعدادا كبيرة من المراهقات” اللواتي تصرخ إحداهن من تحت نقابها وكأنها رأت نجم روك أو ممثلا عالميا” لقد رأيته، لقد رأيته”.

وكجميع الدعاة الآخرين، تلقى هذا الداعية تكوينا دينيا كلاسيكيا، وهو الأمر الذي يقلق السلطات السنية المصرية، لكونها تنزعج من الخطاب الذي يمرره هؤلاء الدعاة أو كونه بوابة لخطاب أكثر تطرفا. وعلى طريقة “المسيحيين الذين يولدون من جديد”، وهم مسيحيون يدّعون أنهم وجدوا الإيمان بعد فترة من “الانحراف عن الطريق الصحيح”، يقول معاذ وجد ضالته في الإسلام بعد أن تعرض لحادثة سير وقام بعملية جراحية، بالإضافة إلى أنه شاهد العديد من أصدقائه يموتون بسبب السرطان أو بسبب جرعات زائدة.

إن نموذج الاستقامة الذي يمثله معاذ وصدقه مهمان جدا بالنسبة لجمهوره، وحسب الصحيفة البريطانية “ذي إيكونوميست” فإن نظيره عبد الله جيمناستيار ، الذي صعد نجمه سنة 2001 وأسس شعبيته الكبيرة في أندونيسيا على أساس أنه زوج محب لزوجته وأبنائه، قد جلب عليه غضب المعجبات وتدنت أسهمه بشكل كبير بعد أن قرّر الزواج مرة ثانية سنة 2006، خصوصا إذا علمنا أن خطبه تبث على العديد من الفضائيات العربية الدينية بل وحتى الفضائيات العامة مثل قناة “إم بي سي”.

وتؤكد “ذي إيكونومست” أن أغلب هؤلاء الدعاة لم يصرحوا بوضوح بانتماءاتهم السياسية، حتى إبان الثورة المصرية، مما يجعل من الصعب توقع ردة فعل جمهورهم إن هم أعلنوا عن انتمائهم السياسي.

اكورا بريس: ترجمة نبيل الصديقي عن “ذي إيكونوميست”  

Read Previous

هيفاء وهبي تطبع قبلة ساخنة على خد المعتصم القذافي

Read Next

غيريتس ينتظر رد الفاسي الفهري ومسؤولو الترجي خائفون من لقاء البيضاء