شريط الأخبار :

الملك محمد السادس والرئيس ‘فرديناند روموالديز’ يتبادلان التهنئة بحلول الذكرى ال50 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب والفليبين

الأمير مولاي رشيد يزور ضريح المولى ‘إدريس الأزهر’ بمناسبة حفل ختان الأميرين مولاي أحمد ومولاي عبد السلام

عضو الكونغرس ‘ماريو دياز-بالارت’: الولايات المتحدة تجدد تأكيد ثبات موقفها تجاه مغربية الصحراء وتشيد بدور المغرب من أجل السلام

إيميريك شوبراد: تجديد التأكيد على الدعم الأمريكي لسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية موجهة للعالم

خبير سياسي فرنسي: الولايات المتحدة تجدد خيارا جيوسياسيا يعكس التزاما ثابتا تجاه فاعل رئيسي على الساحة الدولية

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

الولايات المتحدة تجدد تأكيد اعترافها بسيادة المغرب على الصحراء

فيديو: بوريطة في زيارة رسمية إلى واشنطن بدعوة من نظيره الأمريكي ماركو روبيو

المنتخب المغربي لكرة القدم يتأهل إلى الأولمبياد…ولكن

بعد فوزه على نظيره المصري 3-2 في مباراة نصف النهاية الثانية لبطولة إفريقيا لأقل من 23 سنة في كرة القدم، التي جمعت بينهما مساء الأربعاء 7 دجنبر الجاري، بالملعب الجديد بمراكش، يكون المنتخب المغربي قد حجز بطاقة التأهل إلى دورة الألعاب الأولمبية (لندن 2012).

ووقع ثلاثية الفوز والتأهل لفائدة منتخب “أشبال الأطلس” اللاعبان عبد العزيز برادة (د 1 و9) ويونس مختار (د 66)، فيما كان اللاعبان محمد غالي (د 36) ومحمد أحمد مجدي (د 82) وراء هدفي منتخب مصر.

وسيلاقي المنتخب المغربي، يوم السبت المقبل انطلاقا من الخامسة والنصف مساء بملعب مراكش الجديد في اللقاء النهائي لتحديد بطل الدورة، منتخب الغابون، الذي كان قد ضمن تأهله بفوزه في مباراة النصف الأولى أمس الثلاثاء بالملعب الجديد بطنجة على نظيره السينغالي بهدف نظيف.

 ورغم فرحة الفوز، إلا أنه يجب أن نقف على العديد من النقط، فالمنتخب المغربي لم يظهر بمستوى جيد خلال جل اللقاءات التي خاضها خلال هذه البطولة، بل كان قاب قوسين أو أدنى من الإقصاء لولا الكرم الحاتمي لمنتخب نيجيريا الذي منحنا التأهل بعد خسارة المغرب أمام السينغال في اللقاء الأخير من دور المجموعات. هناك عمل آخر ساهم بشكل كبير في تأهل المنتخب المغربي  هو عامل الحظ، فخلال المباراة التي جمعته بمصر، وقف الحظ إلى جانب المنتخب المغربي بشكل كبير، العارضة صدت محاولتين مصريتين واللاعبون المصريون تناوبوا على ضياع الفرص، بل إن ضربة الخطأ التي أعلن عنها الحكم في الدقيقة 93 كانت ستقلب موازين اللقاء لولا الحظ.

المنتخب الأولمبي المغربي أظهر ضعفا كبيرا في الدفاع، فرغم أن شباكه لم تتلق أهدافا كثيرة إلا أن الأخطاء الدفاعية كانت بادية للعيان، أخطاء في التمركز وفي إخراج الكرة من مربع العمليات، بالإضافة إلى المستوى المتواضع للحارس الثاني إثري، الذي أبان عن ضعف كبير في حراسة المرمى، لذا لا يجب تضخيم الأمور ونقول أننا تأهلنا ولدينا فريق كبير، فلا زال هناك عمل كبير يجب القيام به، خصوصا على مستوى اللياقة البدينة للاعبين، كي لا نذهب في نزهة إلى لندن ونعود أدراجنا دون تسجيل اسم منتخبنا ضمن قائمة المنتخبات الإفريقية القوية التي هزت أركان الأولمبياد في العديد من الدورات السابقة.

Read Previous

صحف الخميس: بن كيران أول المهنئين للهمة والاستقلال يشهر الفيتو في وجه “البيجبدي” ومواطنة تطلق زوجها لأداء مناسك الحج

Read Next

الجزيرة “تستدعي” بن كيران لـ”تستنطقه” حول: التغيير في المغرب وحركة 20 فبراير والعلاقات المغربية الجزائرية