السكاكري النصاب يعيد نشر ‘زابوره’ ظانا أن للمغاربة ذاكرة الأسماك
تصوير: أم ب بريس
عملية ناجحة بالنسبة للقناة. بمرورها إلى البث الأرضي في أكتوبر 2010، استطاعت ميدي 1 تي في أن تؤكد حضورها في المشهد السمعي البصري المغربي كوسيط عام مرجعي.
الوصفة؟ شبكة برامجية جامعة، ودية، غنية و متنوعة و التي جذبت كل العائلة، الصغير منها و الكبير.
وبذلك فإن ميدي1 تي في بلغ اليوم معدل سمعتها (Taux de notoriété)في مجموع المجال الحضري 91% ، ومعدل 93% بالنسبة لأصحاب الطبقة العاملة الراقية. النتيجة: اليوم 80% من الأسر المغربية تشاهد ميدي1 تي في ، و كل يوم، أكثر من 2.3 مليون مشاهد.
و بالنسبة لحصة الجمهور، فقد تضاعفت إلى 6 مرات منذ إنطلاق ميدي 1 تي في، و وصلت إلى 6.5% في مجموع المجال الحضري و 18.7% بالنسبة للطبقات “ا ب ج” الناشطة.
و بالشهادة الجميع، فإن جودة البرامج المقدمة أصبحت تعد نقطة قوة للقناة: فبالنسبة لرضاء (Satisfaction globale)على القناة، 93% من المشاهدين هم اليوم راضون على ميدي1 تي في.
وهذا يكمن في وقت الاستماع، فإن المشاهدين يقضون أكثر من 40% من وقت على ميدي 1 تي في و ذلك بأزيد من 86.5 دقيقة في اليوم.
في 2012، طموح القناة هو تجديد البرامج الحالية، و إقحام أخرى مبتكرة ومواصلة ضمان منتوج حصري للمشاهد. و يبقى الهدف الرئيسي هو مفاجأة المشاهد و تقديم للعائلة المغربية و المغاربية أحسن ما التلفزة، من خلال سلسلة الحدث الأكبر خلال يناير 2012 هو بث السلسلة التاريخية الدولية “حريم السلطان”.
وانطلاقا من فبراير، تحتفي قناة ميدي 1 تي في بالأسرة و تضع المجتمع قلب مواضيعها الجديدة. حيث يتميز هذا الشهر بعودة برنامج “إنيغما التحدي” في موسمه الثاني: مزيد من المغامرات، مسار و فرق جديدة، و دائما مزيد من التحدي.”إنيغما التحدي” الموسم الثاني من تقديم منتصر، سيأخد المشاهدين في سفر مذهل.
وفي فبراير دائما، ستعزز ميدي1 تي في موضوعات مختلفة ومتنوعة مرتبطة بالأسرة، والمغامرة، والثقافة…. وبطبيعة الحال هناك الكثير من المفاجآت.
أكورا بريس: ن ص