الكويت: تكريم معهد محمد السادس للقراءات والدراسات القرآنية كأفضل جهة قرآنية بالعالم الإسلامي
تصوبر: أم ب بريس
تسلمت عائلة عاشور بالدار البيضاء، اليوم الثلاثاء 30 يناير الجاري، جثة ابنها بدر، بعد إعدامه في العراق يوم 27 أكتوبر2011، تنفيذا لحكم قضائي صدر في حقه. وكان نُسب إلى بدر عاشور انتماؤه إلى “شبكة جهادية” تم تهجير أفرادها من طرف سعد الحسيني، المعروف بلقب “الكيميائي”، والمعتقل لانتمائه إلى “الجماعة المغربية المقاتلة”، الموالية لتنظيم القاعدة، التي كان لها يد في تفجيرات 16 ماي 2003، التي استهدفت خمس مواقع بمدينة الدار البيضاء.
وحين أودع بدر عاشور، سجن أبو غريب بالعراق، صدر في حقه حكم بالإعدام شنقا، وقبل تنفيذه ظل يتصل بعائلته، قبل أن تنقطع أخباره بعد آخر مكالمة هاتفية أجرتها معه العائلة يوم 26 من أكتوبر الماضي.
وشارك في جنازة بدر عاشور ثلة من المعتقلين السابقين في قضية “السلفية الجهادية”، جاؤوا من مختلف المدن.
أكورا بريس