شريط الأخبار :

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

فيديو: الإمارات العربية المتحدة تدعم ماليا مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب

القوات المسلحة الملكية: ندوة بالرباط تسلط الضوء على المساهمة الاستراتيجية للمغرب خلال الحرب العالمية الثانية

الدار البيضاء: افتتاح أول متجر للأدوات والأدوية الجنسية “سيكس شوب” بالمغرب

في خبر ستكون له ردود فعل مختلفة، أعلن موقع “أكتي-ماروك” عن افتتاح أول متجر للأدوات الجنسية بالدار البيضاء، مع الإشارة إلى أن الأمر يعد سابقة في المغرب خصوصا أنه سيتم افتتاح هذا “السيكس شوب” في عهد حكومة بنكيران الإسلامية.

وبالعودة إلى متجر الأدوات الجنسية، يؤكد نفس الموقع أنه قد تم القيام بحملة إشهارية “شرسة” للترويج لافتتاح هذا المحل، حيث تم توزيع المنشورات على المارة ورميها بصناديق البريد بالإضافة إلى إرسال العديد من الرسائل الالكترونية.

نموذج بطائق الإشهار الموزعة بالدار البيضاء

هذا المتجر سيتم افتتاحه بحي “جميلة” بعيدا عن وسط المدينة، وهو ما يعتبره الموقع إما شجاعة أو جهلا من طرف القائمين على هذا المشروع، مؤكدا في نفس الوقت  أن “هذا المحل يستهدف زبائن متنوعين من جميع الأحياء وجميع الشرائح الاجتماعية، ليمدهم بهذه الأدوات الممنوعة من طرف القوانين الجاري بها العمل والتي لا زالت تجد طريقها إلى زبنائها في سرية تامة”. لكن يبدو أن أصحاب هذا المحل وجدوا ثغرة قانونية، حيث سيتم عرض مواد مثل تلك التي تعرضها الصيدليات، لكن وبعد الدخول إلى “السيكس شوب” يمكن اقتناء أدوات جنسية(قضبان ومهابل بلاستيكية)، أدوية ومراهم  لتكبير القضيب والصدر، وعقاقير لتقوية الأداء الجنسي.

وحسب موقع “أكتي-ماروك”، يبقى السؤال الوحيد الذي يجب طرحه هو: ما مستقبل مثل هذه المحلات في حال تغاضت عنها السلطات، إذ من المحتمل أن تنتشر في مدن أخرى وجهات أخرى من المملكة، وهو ما يعتبره نفس المصدر “امتحانا عسيرا سيواجهه الإسلاميون”.

أكورا بريس: إعداد نبيل حيدر

Read Previous

الناجي ومفتاح ومجاهد يلتقون في ندوة حول الإشكاليات القانونية والمهنية لقطاع الصحافة

Read Next

صحف السبت: عراك بين قاضية ومديرة شركة ببني ملال وتلميذات في سوق الدعارة والحكومة تستعد لسنة جافة