روجت الانفصالية الغالية الداودي لصورتها، على أساس أنها أصيبت في أصابع يدها اليمنى بفعل تعرضها للضرب على يد القوات العمومية، على هامش فض مسيرة عشوائية في العيون، وذلك على الرغم أن عالبية سكان المدينة تعرف أن الغالية الداودي كانت تريد الدخول إلى أحد البيوت في المدينة، وأنه تم إقفال الباب على أصابعها، كما يظهر ذلك جليا من خلال طبيعة الجروح، التي ولدها ضغط الباب على الأصابع، في الصورة المنشورة لها من طرف “أميناتو حيدر”.
لقد تحركت من جديد “ماكينة أميناتو حيدر للترويج للرواية المهزوزة، ليلة أمس الجمعة 26 أبريل الجاري، لكن الصورة فضحتها، كما فضحت المواقع العاملة لفائدتها في الداخل.
أكورا بريس