شريط الأخبار :

المملكة العربية السعودية تدعم مغربية الصحراء وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي حلا وحيدا لهذا النزاع الإقليمي

المملكة العربية السعودية تشيد بجهود جلالة الملك رئيس لجنة القدس من أجل دعم القضية الفلسطينية

سلا: حفل استلام ست مروحيات قتالية من طراز ‘أباتشي AH-64E’

جنيف: ناشطة دولية تدعو إلى إحصاء السكان المحتجزين في تندوف وضمان حقهم في العودة إلى الوطن الأمن

مونديال 2030: توقيع إعلان نوايا مشترك بين المغرب وإسبانيا في مجال العدالة

إعلان القاهرة: القمة العربية غير العادية تؤكد على دور لجنة القدس برئاسة الملك محمد السادس

نائب وكيل الملك: شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا تضم أشخاص تلقوا تحويلات مالية من ضحايا الابتزاز

شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا: النيابة العامة تكشف مستجدات المتابعات القانونية في حق المتورطين في القضية

وكالة بيت مال القدس تشرع في توزيع المساعدات الغذائية على مؤسسات الرعاية الاجتماعية بالقدس

على مسامع رئيس البرلمان كريم غلاب.. الفنان التونسي بوشناق: خُذوا المناصب واتركوا لنا الوطن

BOUCHNAK-DOKKALI-1

وصفه الموسيقار “عبد الوهاب الدكالي” بالفنان المثقف والمتواضع، حين انحنى احتراما لتاريخه وفنه، هو سفير الأمم المتحدة للنوايا الحسنة وصوت من الأصوات التونسية النادرة، التي تأخذك إلى فن الزمن الجميل، “لطفي بوشناق” الحاصل على وسام ملكي من الملك محمد السادس، استقطب جمهورا خاصا في حفل شاركه فيه عميد الأغنية المغربية “عبد الوهاب الدكالي”، “بوشناق” الفنان الكبير، لم يجد خجلا وهو ينحني 3 مرات للمغربي “الدكالي”، تقديرا لعطائه، فبالرغم من محاولة  “الدكالي” منع “بوشناق” من الانحناء إلى أن الأخير ابتعد وكرر الانحناء مرتين ثم تبادلا لحظة حميمية من العناق وسط تصفيقات الحضور ووقوفهم للعملاقين المغاربيين اللذان كانا وسيظلان على مر التاريخ يشكلان علامة فارقة في امتداد ونجاح وتألق الصوت المغاربي في كل الأقطار العربية.

lotfi

“بوشناق” الذي قال عن مهرجان موازين، أنه آخر ما تبقى للعالم العربي، فهو لم يسلب الثقافة والفن من الشعب، أبدع في تقديم أغانيه الملتزمة والهادفة، مرورا بالغناء للعمالقة، طلب من الجمهور المغربي أن يضمن له عودته إلى تونس إن أرادوا سماع المزيد من أشعاره “الحارقة”، فأبدع كعادته في رسم لوحات شعرية وفنية، عن العروبة والعرب والشرف العربي، فقال: “أنا عربي.. أنا تونسي.. أنا مغربي وهنا تكمن علّتي يا خلّتي يا خلّتي”، ثم أبدع في قصيدة تحمل الكثير من المعاني، ورسائل واضحة إلى من يتهافت على المناصب دون وضع أدنى اعتبار للوطن، “خذوا المناصب واتركوا لنا الوطن…”

أكورا بريس/ متابعة / خديجة بــراق

Read Previous

بالصور: شوية ديال “العرا” في السهرة الختامية بمنصة السويسي

Read Next

فيديو: الـ”إيكس فاكتور” محمد الريفي قبل الشهرة