شريط الأخبار :

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

موقع ‘أوروبا 1’: حموشي رجل الذي حافظ على قنوات التنسيق مفتوحة مع باريس حتى في أكثر الفترات حساسية

المغرب-فرنسا: نحو إرساء إطار جديد وشامل للشراكة والتعاون في مجالي الأمن والهجرة

فيديو: وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت يستقبل نظيره الفرنسي ‘برونو روتايو’

فيديو: قيادات سياسية وحقوقية تشارك في مسيرة وطنية بالرباط دعما لفلسطين

بيان توضيحي لمندوبية السجون ردا على مزاعم وافتراءات عمر الراضي في حوارات على موقع يوتيوب

‘واشنطن بوست’: إيران دربت مسلحين من البوليساريو وسوريا تعتقل المئات منهم

مسقط: سلطنة عمان تنوه بالدور الريادي للملك محمد السادس لفائدة السلم والأمن والاستقرار في افريقيا

سلطنة عمان تدعم الوحدة الترابية للمغرب وسيادته على كافة ترابها الوطني وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي الأساس لأي حل

الممثل الشوبي لـ”أكورا”: يجب تنحية الكاميرا الخفية من شبكة البرامج التي ينتجها المغاربة

يرى الممثل محمد الشوبي أن الإبداع لا يحب التسرع ويكره الاقتصاد في الإمكانيات الفكرية والتقنية والزمنية، مشيرا إلى أنه يجب عدم إدراج “الكاميرا” الخفية خلال البرمجة التلفزية بالمغرب لأنها لا تؤدّي الوظيفة التي جاءت لأجلها، كما يشتكي من العطالة الفنية التي تصيب الفنانين بعد حلول هذا الشهر الكريم.

خلال كل رمضان، نعود لنفس الحديث عن رداءة الأعمال المقدمة، ما تقييمك لهذا المعطى؟
في رمضان تتأجج العلاقة بين المنتوجات التلفزيونية والجمهور، وتأخذ طابعا عتابيا في بعض الأحيان، واستئصاليا في أحيان أخرى، فلو كان الإنتاج يستمر على طول السنة لما كان كل هذا اللغط و”الحضيان”، ولكان الفنان يختار الوقت الذي يشتغل فيه، بعيدا عن غوغائية رمضان، وأنا أتحدث هنا بصفة عامة. وبعودتنا للمنتوج الرمضاني، فهو دائما قاصر ومقصر في حق المتتبع ، لأن إكراه رمضان هو المشكل الكبير، فالإبداع لا يحب التسرع ويكره الاقتصاد في الإمكانيات الفكرية والتقنية والزمنية، فمثلا الكوبل لحسن الفذ كان رائعا لأنه أخذ وقته في الكتابة والتصوير والمونطاج، وهنا حكمة النجاح رغم أنه كبسولة قصيرة إلا أنه استغرق سنة من التحضير قبل تقديمه للجمهور.

سبق أن صرحت بشأن كاميرا “جار ومجرور”، ماذا يمكن أن تقول لنا عن هذه الكاميرا الخفية التي خلقن ردود فعل متباينة؟

يجب تنحية الكاميرا الخفية من شبكة البرامج التي ينتجها المغاربة لأنها أولا لا تفيد في شيء من الناحية الترفيهية، ولا يتقنها المغاربة تصويرا أو تنفيذا، لأنهم لا يؤمنون بسيناريوهات خاصة بالكاميرا الخفية، اعتقادا منهم أنه مطب يجب تصويره كما هو كما قالت لي إحدى خريجات أحد المعاهد السمعية البصرية ، فالكاميرا الخفية ليست هي المفاجأة التي يمكنك أن تخلقها للجمهور العريض أو للفنان، والذي لا تدوم أكثر من دقيقتين على أقصى تقدير، بقدر ما هي محاولة لجس نبض المواطن سواء كان فنانا أو مواطنا، والوقوف على مدى قدرته على التحمل والصبر وضبط النفس والشجاعة. لذا، يجب حبك السيناريو وقراءة ما يمكن أن يترتب عنه وكيفية تصويره كي لا بطغى على هذه “الكاميرا الخفية” طابع الارتجال فقط.

ب ما الجديد الفني للفنان محمد الشوبي؟

الجديد هو العطالة التي بدأت بعد حلول رمضان الكريم والتي قد تمتد طويلا للنقص في الانتاجات القادمة كأن موسم الانتاج استوفى مدده الله يحفظنا ويحفظ وليداتنا هذا في المجال العملي”. وفي الناحية الشخصية، فأنا أواظب على متابعة القنوات التلفزية لأخذ فكرة عن كل الإنتاجات وأتواصل مع الجمهور عبر الفايسبوك وأخصص وقتا لقراءة رواية ليوسف فاضل وأروّح عن ولداي وألعب معهما .

بماذا تفسر غياب الأعمال المسرحية خلال شهر رمضان، مع العلم أنه مناسبة يتصالح خلالها المتفرج المغربي مع المنتوجات الفنية الوطنية؟
هناك مسرحيات ستعرضها القناة الأولى مشكورة، والنقص حاصل عند القناة الثانية ، دون الحديث عن قناة ميدي1 سات التي دخلت غمار الإنتاج الرمضاني منذ سنتين، ولا تخضع لأي كناش أو دفتر أوحتى كارني كأنها خارج المغرب ومنتجوها فوق الدفاتر !

شكرا لكم على إتاحتكم الفرصة لتوضيح بعض النقط والله ولي التوفيق.

Read Previous

مصدر سري : بيل وصل لاتفاق مع ريال مدريد

Read Next

إيقاف مهاجرين سريين فيتناميين بالقرب من سبتة المحتلة