الكويت: تكريم معهد محمد السادس للقراءات والدراسات القرآنية كأفضل جهة قرآنية بالعالم الإسلامي
وكأنهم جميعهم مجبولون على الكذب، أينما كانوا وفي أي بلد ترعرعت لحيهم. يتعمدون تدويل كذبهم واللعب بالأرقام كلما خرجوا إلى الشوارع في سياق مقولة حوروها عن سياقها الحقيقي “أنصر أخاك ظالما أو مظلوما”. يروجون أن عددهم كانوا مائة ألف نفر، ويقولون بل اقترب عددهم إلى المائتي ألف. والواقع أن عددهم في مسيرة الأحد بالرباط تضامنا مع “مرسي وإخوانه” لم يبلغ العشرين ألف باحتساب بعض الديمقراطيين الذين لم يجدوا بدا من الخروج في سياق إسقاط نظرية “التضامن مع الديمقراطية وحقوق الإنسان” على ما يحدث في مصر.
و”باش ما يدوخوش الشعب” نورد هذه الصور لتبيان الفرق بين الملايين والمائة ألف وبعض الآلاف.
حقيقة المئة آلف الفها المغاربة بارصاوين كانوا او رياليون
حقيقة الملايين من المصريين في ثورة ثلاثين يوليو
حقيقة بعض الاف المتظاهرين في الرباط تضامنا مع مرسي و الاخوان