شريط الأخبار :

بلاغ اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي حول الهجوم السيبراني

بايتاس يصف ب’الإجرامية’ الهجمات السيبرانية التي استهدفت مؤسسات وطنية في هذا التوقيت المشبوه

الملك محمد السادس والرئيس ‘فرديناند روموالديز’ يتبادلان التهنئة بحلول الذكرى ال50 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب والفليبين

الأمير مولاي رشيد يزور ضريح المولى ‘إدريس الأزهر’ بمناسبة حفل ختان الأميرين مولاي أحمد ومولاي عبد السلام

عضو الكونغرس ‘ماريو دياز-بالارت’: الولايات المتحدة تجدد تأكيد ثبات موقفها تجاه مغربية الصحراء وتشيد بدور المغرب من أجل السلام

إيميريك شوبراد: تجديد التأكيد على الدعم الأمريكي لسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية موجهة للعالم

خبير سياسي فرنسي: الولايات المتحدة تجدد خيارا جيوسياسيا يعكس التزاما ثابتا تجاه فاعل رئيسي على الساحة الدولية

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

مراكش: المدينة الحمراء التي صارت خضراء بعد اكتساح شعب الرجاء لها

عرف يوم الأربعاء اكتساح جماهير الرجاء الرياضي لمدينة مراكش، حيث تلونت المدينة الحمراء باللون الأخضر، حيث يلوح الجميع بأعلام الرجاء وتلونت السيارات بالألوان الخضراء، حيث كانت الجماهير على امتداد الطريق المؤدية للملعب الذي احتضن فوز الرجاء على أتليتيكو مينيرو بثلاثة أهداف مقابل هدف غاصة بالجماهير التي تنقلت إلى الملعب مشيا على الأقدام وعبر جميع وسائل النقل المتاحة.

وبعد نهاية اللقاء، انطلقت الأفراح من الملعب لتصل إلى جميع أحياء مراكش، حيث كان المراكشيون في انتظار الجماهير بمدخل المدينة، وصفقوا للجماهير التي آزرت الرجاء حيث قالت لنا امرأة مسن كانت تطلق الزغاريد “والله إيلا فرحونا وحمرو لينا وجهنا…واغلبنا البرازيل كاع”.

بعض المشجعين، وفي غمرة فرحهم بفوز الرجاء كانوا يقولون إنهم لا زالوا لم يستفيقوا من الحلم، معتبرين أنهم فقط يحلمون بما أن فريقهم المفضل فاز على أتليتيكو مينيرو بنجمه المدلل رونالدينهو، في الوقت الذي كان يقول آخرون “وا مينير وا غير سيرو”، مع الإشارة إلى أن جماهير الرجاء كانت تردد قبل اللقاء شعار “وا مينيرو تلاتة لزيرو.”

فرحة الرجاويين ومعهم المراكشيون امتدت إلى ما بعد منتصف الليل، حيث جابت السيارات والدراجات النارية وسط المدينة وكيليز، وهي تهلل لفوز أدخل الرجاء التاريخ من بابه الواسع.

 

Read Previous

امحمد فاخر: الآن يمكنني الموت بسعادة

Read Next

جماهبر الرجاء تطالب الجماهير الودادية بالاعتناء بالدار البيضاء في غيابهم