شريط الأخبار :

جلالة الملك يهنئ أعضاء المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

تعيينات أمنية جديدة في إطار استراتيجية تحديث وتطوير جهاز الأمن الوطني

الملك محمد السادس يهنئ أعضاء منتخب أقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

المستشار الخاص للرئيس ترامب للشؤون الإفريقية: تجديد تأكيد الولايات المتحدة على دعمها لسيادة المغرب على صحرائه قوي ولا لبس فيه

دعم مغربية الصحراء ومبادرة الحكم الذاتي ترجمة للتوافق الدولي من أجل الطي النهائي لهذا النزاع الإقليمي

المغرب وسلوفينيا يجددان التأكيد على إرادتهما تعزيز الشراكة في كافة المجالات ذات الاهتمام المشترك

سلوفينيا تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي أساسا جيدا لحل نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

وضع المعايير لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم فوج المجندين لسنة 2025

الأمير مولاي رشيد يترأس بالرباط افتتاح الدورة الـ30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب

فوربس: قضية الصحراء تلقي بظلالها على تطلعات المغرب الطاقية

“أظهر قطاع الطاقة المغربي، الذي يعتمد على الاستيراد لمواجهة الطلب المحلي، بعض الحيوية خلال الثلاث سنوات الأخيرة، بما في ذلك الجهود المبذولة للتنقيب عن الغاز والبترول إضافة إلى الطاقات المتجددة. ويبدو أن المغرب، الذي تدفعه البحوث الجديدة والاهتمام الكبير بالطاقة الشمسية وعدم استقرار بعض الدول الأخرى، يسير على السكة الصحيحة لإعطاء الانطلاقة لتلبية حاجاته الطاقية، غير أن قضية الصحراء المغربية من شأنها أن تعرقل العديد من المشاريع قبل بدءها.

وبعد اهتمام متواضع خلال العقد الأخير، عرفت السنة الماضية حلول العديد من شركات النفط والغاز إلى المغرب للوقوف على إمكانياته الطاقية، بما فيها شركة “سان ليون إينيرجي” و”لونغريش أويل أند غاس”، حيث صار كبار النفط والغاز يوجهون اهتمامهم صوب احتياطي المغرب من خلال برمجة حفر 10 آبار خلال السنة القادمة. ومنذ شهر يناير، أعلنت شركات مثل BP و “شيفرون” و”كيرن” عن مشاريع جديدة أو اقتناء أسهم في شركات تعمل في مجال التنقيب عن البترول والغاز الطبيعي بالمغرب، وذلك رغم تاريخ المغرب الذي لا يتضمن إشارات إلى اكتشافات سابقة للبترول والغاز بكميات كافية وقابلة للتسويق.وإلى جانب الهيدروكاربورات”التقليدية”، وضع المغرب مخططات لإحداث شبكة للطاقة الهوائية في أفق إنتاج 9 جيغاوات من الطاقة المتجددة سنة 2020، وهو المشروع الذي تبلغ قيمته حوالي 9 ملايير دولار.”

لكن مجلة “فوربس” تقول إن نزاع الصحراء بين المغرب والبوليساريو من شأنه أن يؤخر إنجاز العديد من المشاريع، سواء المتعلقة بالطاقات “التقليدية” أو المتجددة. فحسب تقرير صادر عن وكالة “رويترز” للأنباء، فإن  بعض الممولين الأوروبيين ومن بينهم البنك الحكومي الألماني KFW والبنك الدولي والبنك الأوروبي للاستثمار والاتحاد الأوروبي صرّحوا بأنهم لن يموّلوا مشاريع الطاقة الشمسية بالصحراء المغربية وحجتهم الرسمية هو أن مثل هذا الاستثمار سيكون دعما لموقف المغرب في هذا النزاع.

كما تشير “فوربس” أن بعض دول الخليج أبدت اهتمامها بتوسيع أنطتها الاستثمارية في مجال الطاقة بشمال إفريقيا، لكن أيا منها لم تطلب الدخول في حيثيات النزاع حول الصحراء المغربية، وهو أمر تختم المجلة مقالها بالقول إنه “شيء من الصعب تخيل حدوثه”.

 

 

Read Previous

“الريسوني” ونكتة “أبو زيد” أو العذر الأقبح من الزلة

Read Next

رسميا: غياب ميسي و جميع لاعبي برشلونة عن فريق دوري الأبطال لعام 2013