شريط الأخبار :

المملكة العربية السعودية تدعم مغربية الصحراء وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي حلا وحيدا لهذا النزاع الإقليمي

المملكة العربية السعودية تشيد بجهود جلالة الملك رئيس لجنة القدس من أجل دعم القضية الفلسطينية

سلا: حفل استلام ست مروحيات قتالية من طراز ‘أباتشي AH-64E’

جنيف: ناشطة دولية تدعو إلى إحصاء السكان المحتجزين في تندوف وضمان حقهم في العودة إلى الوطن الأمن

مونديال 2030: توقيع إعلان نوايا مشترك بين المغرب وإسبانيا في مجال العدالة

إعلان القاهرة: القمة العربية غير العادية تؤكد على دور لجنة القدس برئاسة الملك محمد السادس

نائب وكيل الملك: شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا تضم أشخاص تلقوا تحويلات مالية من ضحايا الابتزاز

شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا: النيابة العامة تكشف مستجدات المتابعات القانونية في حق المتورطين في القضية

وكالة بيت مال القدس تشرع في توزيع المساعدات الغذائية على مؤسسات الرعاية الاجتماعية بالقدس

الافراج عن فارس سوري سابق اعتقل لفوزه على باسل الاسد

افرج عن فارس سوري سابق بعد سجنه طوال 21 عاما لفوزه خلال سباق على باسل الاسد، الشقيق الراحل للرئيس بشار الاسد، وفق ما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان الاحد.

وياتي الافراج عن عدنان قصار في اطار تنفيذ مرسوم العفو الذي اصدره الرئيس السوري بعد اعادة انتخابه في التاسع من يونيو والذي اتاح الافراج عن مئات المعتقلين في السجون بحسب المرصد.

ونقل مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن عن “سجين سياسي سابق في سجن صيدنايا” انه تم الافراج عن الفارس السوري السابق عدنان قصار، موضحا ان “قصار كان قد اعتقل في العام 1993 عندما كان في سباق للخيل بحضور شخصية إماراتية”.

واضاف ان “قصار تمكن من الفوز على باسل الأسد شقيق الرئيس السوري الحالي، واعتقل بعدها وزج به في سجن صيدنايا العسكري. وعند وفاة باسل الأسد في العام 1994، قام سجانوه بإخراجه من زنزانته والاعتداء عليه بالضرب بشكل وحشي من دون أن يعلم القصار سبب هذا الاعتداء”.

واكد موقع “عكس السير” الالكتروني المعارض للنظام الافراج عن قصار لكنه اوضح انه اتهم “بحيازة متفجرات ومحاولة اغتيال باسل الاسد”، لافتا الى انه سجن “من دون محاكمة”.

وقضى باسل الاسد النجل الاكبر للرئيس السوري الراحل حافظ الاسد في حادث سيارة العام 1994.

واكد عبد الرحمن ان “قصار ليس ناشطا سياسيا. ولكن في سوريا لا يحق لاحد ان يكون افضل من آل الاسد”.

واوضح المرصد الخميس ان مصير عشرات الآلاف من الذين يتوقع ان يشملهم العفو لا يزال غير معروف.

ويعتبر المرسوم الذي اصدره الاسد بعد اربعة ايام من اعادة انتخابه لولاية ثالثة من سبع سنوات، الاكثر شمولا منذ بدء الازمة في منتصف مارس 2011، وتضمن للمرة الاولى عفوا عن المتهمين بارتكاب جرائم ينص عليها قانون الارهاب الصادر في يوليوز 2012.

وطالب ناشطون حقوقيون بان يشمل العفو كل المعتقلين الذين يرجح ان عددهم تخطى 100 الف شخص، بينهم نحو 50 الفا محتجزين في الفروع الامنية من دون توجيه تهم لهم.

Read Previous

صاحب الجلالة يترأس حفل عقد قران شقيقه الأمير مولاي رشيد

Read Next

مانينغ: الشعب الامريكي تم تضليله بشأن العراق منذ البداية