شريط الأخبار :

انتخاب المغرب في شخص أمينة بوعياش رئيسا للتحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان

دعم إفريقي لترشيح السيدة بوعياش لرئاسة التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان

فيديو: أمير المؤمنين الملك محمد السادس يترحم على روح المغفور له الملك محمد الخامس

أمير المؤمنين الملك محمد السادس يترحم على روح جلالة المغفور له الملك محمد الخامس

دارمانان: التعاون القضائي بين المغرب وفرنسا طالما كان دعامة للعلاقات الثنائية

الأمم المتحدة: افتتاح الدورة الـ69 للجنة وضع المرأة في نيويورك بمشاركة المغرب

عبد النباوي يتباحث بالرباط مع وزير العدل الفرنسي

تعزيز التعاون الثنائي في صلب مباحثات رئيس النيابة العامة مع وزير العدل الفرنسي

إعلان مشترك بين وزير العدل المغربي ونظيره الفرنسي يعزز التعاون في محاربة الإرهاب والجريمة

ذكرى وفاة المغفور له محمد الخامس: مناسبة لاستحضار التضحيات الجسام التي بذلها محرر الأمة من أجل الحرية والاستقلال

دراسة تحذر من خطورة الابتسام أثناء الحزن

نبّهت دراسة حديثة من خطورة الابتسام في اللحظات العصيبة، مشيرةً إلى أن الأمر قد يعطّل تناسق الربط بين حركات الوجه وطبيعة المشاعر.

 أشارت دراسة صادرة من جامعة هونغ كونغ للعلوم والتقنيات إلى أن إجبار الإنسان نفسه على الابتسام، عندما يكون بمزاج سيء، يؤدي إلى تغيير الدماغ من طبائعه أثناء الحزن، إلى درجة جعل الابتسامة مصحوبة على الدوام بالفترات الصعبة، حسب ما نقلته صحيفة “إكسبريس” البريطانية. واعتبرت الدراسة التي أجراها أستاذ التسويق أنيربان موخوبادهاي، أن هذه العملية قد تجعل الابتسامة مرتبطة فقط بما يُحزن الإنسان، حيثُ يستعيد الدماغ في كل لحظة ابتسام، مجموعة من الذكريات الحزينة. ونصحت الدراسة بضرورة عدم إبداء الابتسامة حتى انقضاء لحظات الحزن، وعودة لحظات الفرح، وإلا فلن تتحوّل الابتسامة إلى مرادف للبهجة، وستفقد قيمتها إلى العكس تماماً، حيث تصير دليلاً على عدم الشعور بالارتياح. وخلُصت الدراسة إلى أن وضع الإنسان لابتسامة زائفة على محياّه لن يساعده على رفع معنوياته. كما أكدت أن هذه الابتسامة لا يمكن أن تزيد من جرعة الفرح أو تساعده للأفضل في حياته، بل العكس، فالتبسّم أثناء الفرح هو ما يزيد من هذه الأخير، ويجعل الحياة أكثر جمالًا. إ.ع/ ط.أ

Read Previous

كيف تتعرف المرأة على شريك حياتها المناسب

Read Next

تعرف على الحكمة الصينية وراء أكل لحم الأفعى السامة