يومية بريطانية تسلط الضوء على المؤهلات التي تجعل من المغرب الوجهة السياحية الأولى في إفريقيا
تنطلق جولة "أكورا" عبر أبرز الصحف اليومية الصادرة يوم الاثنين 24 نونبر 2014 مع يومية "المساء"، حيث أظهر تقرير حول مصنعي وزبناء الأسلحة حول العالم أعدته منظمة دولية، أن المغرب يقتني أسلحته ومختلف المعدات العسكرية في إطار سياسة تنويع مصادر السلاح التي ينتهجها من أربع دول كبرى من أصل خمسة دول تعد الأكبر في صناعة وبيع الأسلحة حول العالم، مشيرة إلى أن فرنسا والولايات المتحدة هما أهم مزودين للمغرب، فيما تأتي في درجة أقل روسيا وبريطانيا. وعلى الرغم من أن المغرب يعد زبونا للسلاح الأمريكي، إلا أنه ينفتح على أسواق أخرى مستفيدا من التنافس الدولي بين مصنعي الأسلحة ومعدات عسكرية متنوعة ومتطورة في أكثر من صفقة مع روسيا ويأتي ذلك في إطار استراتيجية روسية لتوسيع دائرة التواجد الروسي في المنطقة، عبر تسليح بلدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
يومية "الصباح" أوردت أن استياء وغضبا يطالان الأطر الصحية بالمركز الاستشفائي لمدينة ابن سليمان عقب إقدام مدير المرفق على التحايل في مواجهة البروتوكول الملكي خلال زيارة العاهل محمد السادس التي رامت تدشين مركز التشخيص، ونقلت الجريدة أن الأطر اكتشفت بأنّ ذات المدير قد أقدم على إلباس ابنته وزوجته لوزرتين ناصعتي البياض ودسهما وسط مستقبلي الملك كي تتمكنا من السلام عليه، بينما لم يتم اكتشاف الأمر إلاّ حين كشف القصر عن صور النشاط الملكي.
من جهتها، نقلت يوميّة "صحيفة الناس" انتفاض النيابة العامة في وجه دفاع المهندس المتابع ضمن ملف "انهيار بوركون" حين قال أمام الهيئة إنّ زيارة الملك محمد السادس لموقع الفاجعة قد أثرت على سير العدالة، إذ قال نائب وكيل الملك الممسك بالقضية والمترافع عن الحق العام بأنه "لا يمكن إقحام زيارة ملكية لتفقد المتضررين ومواساتهم ضمن هذه القضيّة".
ونمر إلى يومية "الأخبار"، التي علمت من مصادر خاصة، أن مصالح الدرك الملكي بالمركز الترابي لجماعة ملوسة القروية، إقليم الفحص أنجرة، ولاية طنجة، قد أحالت بحر الأسبوع المنصرم، على النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بطنجة، في حالة اعتقال، شابا من مواليد 1991، وذلك بتهمة اغتصاب أخواته البنات الثلاث، إحداهن قاصر. وكان هذا الشاب، حسب نفس اليومية، يداوم على ممارسة لجنس على أخواته من أمه، بالتناوب تحت التهديد والعنف بشكل متسلسل منذ وقت طويل، إذ يسكن معهن في نفس المنزل الواقع بمنطقة البرج، وذلك إلى أن تم اكتشاف أمره من طرف الأخ الشقيق للبنات الضحايا، الذي بدأ يشك في علاقة الأخ غير الشقيق بالأخوات الثلاث وتغير سلوك أخواته بشكل لافت، حيث أصبحن يملن بشكل كبير إلى العزلة عن العائلة مع ظهور علامات الخوف والاضطراب عليهن.