فيديو: المغرب يرسل 25 شاحنة للدعم و فرق إغاثة لإسبانيا للمساعدة في إزالة مخلفات الفيضانات
أصبح الفيسبوك أحد وسائل التواصل الأساسية مؤخراً بين الناس, سواء كانوا أصدقاء أو زملاء عمل أو من العائلة, وعلى الرغم من مرور الكثير من الوقت على استخدامنا له إلا أن هناك العديد من الأخطاء والحماقات التي لازلنا نرتكبها دون أن نتعلم منها. وهذه قائمة بالأخطاء السبع الأكثر حمقاً.
1) أن تكشف عن موعد عيد ميلادك بالكامل
لا يوجد سبب حقيقي يدفع من هم فوق الخامسة والعشرين للإفصاح عن موعد ميلادهم بالكامل لكل أصدقائهم على الفيسبوك, وطبقاً لخبراء المال فإن الإفصاح عن موعد ميلادك بالكامل هو الخطوة الأولى التي يبحث عنها اللصوص الإلكترونيون لاختراق معلوماتك الخاصة, والذي من خلاله يمكنه تخمين العديد من المعلومات الهامة الأخرى.
2) أن تعلن للجميع أنك خارج البلدة
وهي المعلومة التي ينتظرها أي لص لكي يعرف الموعد المناسب لاقتحام شقتك بعد أن تذهب للصيد أو في عطلة, لذلك فمن الحماقة أن تعطي تلك المعلومة بسهولة.
3) استخدام كلمة سر سهلة التوقع
وذلك عن طريق تجنب العبارات الشهيرة والتواريخ التي تخصك أو تخص من تحب, ويمكن أن تستخدم عبارة تقليدية جداً على أن تضع في منتصفها بعضاً من الرموز والأرقام التي تجعل تخمينها مستحيلاً.
4) التغاضي عن إعدادات الخصوصية
ليس من الحكمة أبداً ألا تلقي نظرة على إعدادات الخصوصية التي تتحكم في من يرى ومن لا يرى محتوى ملفك الشخصي, وقد أتاح الفيسبوك العديد من الخيارات التي تمنحك حرية التحكم في ذلك بدون إزعاج, وبسهولة النقر على بعض الأيقونات واختيار بعض الاختيارات البسيطة.
5) ألا تفكر فيما ترسله على صفحتك
هناك في قائمة أصدقاءك من لا يجب أن يعرفوا كل شيء عنك, لذلك فكر جيداً قبل أن تكتب شيئاً على العامة حتى لا تتسبب في دخولك السجن أو أن تطرد من وظيفتك, وقد صدرت دراسة عام 2009 أفادت بأن نسبة 8% من الموظفين الموقوفين عن العمل كان بسبب الاستخدام الخاطئ لمواقع التواصل الاجتماعي.
6) عدم استخدام الرسائل الخاصة
ليس كل ما تريد أن تقوله أو ترتب له يصلح للجميع, فعليك استخدام خاصية الرسائل الخاصة لحصر الحوار بين الأشخاص المعنيين فقط.
7) الإفصاح عن أسماء الأطفال دون الثالثة عشر
لدواعي الأمان, لا ينبغي أن يعرف الجميع ممن لا تربطك بهم علاقات وثيقة أسماء أطفالك, لأن تلك المعلومة قد تستخدم بشكل خاطئ في التودد إليهم أو تتسبب في أنواع مختلفة من الجرائم.