عفو ملكي على 1304 شخص بمناسبة ذكرى تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال
كشف تقرير أصدره معهد الحوار الاستراتيجي بلندن حول المقاتلات في صفوف تنظيم الدولة الإسلامية ودورهن في الترويج لدولة البغدادي ودعمها بالانخراط في عمليات الاستقطاب الممنهج، إلى وجود العديد من المقاتلات المغربيات يجهل عددهن الحقيقي حسب ما أوردته صحيفة العرب الدولية.
نفس التقرير تحدث عن مقاتلتين مغربيتين تلقب الأولى بــ "أم عائشة"، وهي متزوجة من جهادي اشترط عليها عدم العودة إلى المغرب في حال قُتل ورشح لها اسم أحد رفاقه كي تتزوج منه من بعده، والثانية تلقب بــ "أم عبيدة" وتتمتع بالنفوذ والقوة ويقول التقرير إنها تتحكم في مصير النساء الجهاديات المهاجرات.
وكانت قوات الأمن المغربية قد فككت خلية إرهابية تجند النساء للالتحاق بصفوف داعش، كان دورهن كبير في عمليات استقطاب متطوعات وإلحاقهن بصفوف التنظيم بهدف الزج بهن في عمليات انتحارية أو تزويجهن بمقاتلين.