بلاغ للديوان الملكي حول ترؤس الملك محمد السادس لجلسة عمل خُصصت لموضوع مُراجعة مدونة الأسرة
وتستهدف عدة أماكن من بينها مقر الشرطة القضائية في الجمهورية.
وبينما أفرج عن اثنين من مجموع سبعة أفراد اعتقلوا، فإن السلطات القضائية الفرنسية أعلنت أن الخلية كانت تنوي تنفيذ هجمات في فاتح دجنبر ومن بين الأماكن المستهدفة مقر الشرطة القضائية الكائن في “Quai des Orfèvres” (رصيف الصائغين) في العاصمة باريس.
ووفق المدعي العام فرانسوا مولان، فإن الخلية كانت تنضبط لتعليمات عنصر تابع لما يعرف بـ”الدولة الإسلامية في العراق والشام” من سوريا، مشيرا إلى أن أفراد الخلية كانوا في مرحلة التحضير الأخير لتنفيذ الهجمات في التاريخ المشار إليه سلفا.
وكان الأمن الفرنسي اعتقل متم الأسبوع الماضي، سبعة أفراد من بينهم مغربي مقيم في البرتغال، وأفغاني بينما أفاد برنار كازنوف وزير الداخلية الفرنسي، أن معلومات من دولة شريكة في مكافحة الإرهاب حول المغربي الذي يدعى هشام قد مكنت من القبض عليه، وقد ثبت أنه مكلف بجمع الأموال لفائدة الخلية.