شريط الأخبار :

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

بلاغ اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي حول الهجوم السيبراني

بايتاس يصف ب’الإجرامية’ الهجمات السيبرانية التي استهدفت مؤسسات وطنية في هذا التوقيت المشبوه

الملك محمد السادس والرئيس ‘فرديناند روموالديز’ يتبادلان التهنئة بحلول الذكرى ال50 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب والفليبين

الأمير مولاي رشيد يزور ضريح المولى ‘إدريس الأزهر’ بمناسبة حفل ختان الأميرين مولاي أحمد ومولاي عبد السلام

عضو الكونغرس ‘ماريو دياز-بالارت’: الولايات المتحدة تجدد تأكيد ثبات موقفها تجاه مغربية الصحراء وتشيد بدور المغرب من أجل السلام

إيميريك شوبراد: تجديد التأكيد على الدعم الأمريكي لسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية موجهة للعالم

خبير سياسي فرنسي: الولايات المتحدة تجدد خيارا جيوسياسيا يعكس التزاما ثابتا تجاه فاعل رئيسي على الساحة الدولية

‘هيريتاج فاونديشن’: تأكيد الولايات المتحدة اعترافها بسيادة المغرب على صحرائه رسالة قوية تكرس الحقيقة والواقع على الأرض

بلاغ اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي حول الهجوم السيبراني

تفاقم العجز التجاري بنسبة تقدر ب 18,3 في المائة خلال سنة 2016

أفادت المندوبية السامية للتخطيط بأنه ينتظر أن يعرف العجز التجاري، خلال سنة 2016 ، تفاقما بنسبة تقدر ب 18,3 في المائة وأن يتقلص معدل تغطية الصادرات للواردات ب 3,7 نقطة ليستقر في حدود 55 في المائة.

وأضافت المندوبية، في موجز الظرفية ليناير 2017، أن هذا التدهور يعزى إلى ارتفاع حاد في الواردات مقابل تباطؤ الصادرات.

وأشارت إلى أنه يرتقب أن يشهد الطلب الخارجي الموجه للمغرب ارتفاعا يقدر ب 2,2 في المائة سنة 2016 عوض ما يقرب من 4 في المائة خلال سنوات 2014 و 2015.

وستعرف الصادرات المغربية زيادة تقدر ب 1,7 في المائة، متأثرة بتراجع صادرات المواد الفلاحية والفوسفاط ومشتقاته، في ظرفية تتسم بانخفاض أسعاره في الأسواق الدولية، وذلك موازاة مع ارتفاع العرض من الفوسفاط وخاصة من طرف الصين والسعودية، وبتباطؤ الطلب على الأسمدة من بلدان آسيا الجنوبية وأمريكا الجنوبية وإفريقيا.

في المقابل، يتوقع أن تحقق الصادرات، دون الفوسفاط، نموا يقدر ب 5,3 في المائة، مدعمة بقطاع السيارات وأجزاء الطائرات والنسيج.

وموازاة مع تحسن الطلب الداخلي، يرجح أن تشهد الواردات من السلع، خلال سنة 2016 ، نموا يقدر ب 8,5 في المائة بعد تراجعها في 2015 ، وذلك بفضل ارتفاع واردات مواد التجهيز الصناعية، وخاصة السيارات الصناعية وأجزاؤها والآلات المختلفة، وكذلك مواد الاستهلاك كالسيارات السياحية والأدوية والأثواب.

كما ستعرف واردات المواد الغذائية زيادة ملموسة بسبب ارتفاع واردات الحبوب والسكر بعد انخفاضها في سنة 2015.

وأبرزت المندوبية أنه من المرتقب أن تشهد اقتصاديات الدول المتقدمة بعض التباطؤ في وتيرة نموها، خلال سنة 2016 ، متأثرة بنتائج الاستطلاعات في بريطانيا وايطاليا وكذلك الانتخابات الأمريكية، إذ يتوقع أن يستفيد اقتصاد الولايات المتحدة الأمريكية من تحسن الطلب الداخلي.

في المقابل، سيواصل اقتصاد منطقة الأورو تطوره وخاصة في ألمانيا واسبانيا وفرنسا، مدعما بتحسن الاستهلاك والاستثمار الخاص.

وبالنسبة لمجموع سنة 2016 ، يتوقع أن تحقق البلدان النامية نموا يقدر ب 1,6 في المائة عوض 2,1 في المائة خلال 2015 ، فيما سيتطور اقتصاد منطقة الأورو بنسبة 1,6 في المائة عوض 1,5 في المائة خلال 2015.

وخلصت المندوبية السامية للتخطيط إلى أن اقتصاد الدول الناشئة سيعرف بدوره بعض التحسن في وتيرة نموه، موازاة مع استقرار أسعار المواد الأولية وعملات البلدان المنتجة لها، مما سيساهم في انتعاش خفيف للاقتصاد الروسي والحد من تدهور اقتصاد البرازيل، مشيرة إلى أن اقتصاد الصين سيواصل من جانبه تطوره بفضل دعم الدولة للاستثمار في قطاع البناء.

Read Previous

الجامعة تحسم في الوفد المرافق لـ “الاسود” بالغابون

Read Next

حزب الوردة: تشكيل الحكومة مسؤولية كبيرة لا يمكن التعامل معها باستخفاف