شريط الأخبار :

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

موقع ‘أوروبا 1’: حموشي رجل الذي حافظ على قنوات التنسيق مفتوحة مع باريس حتى في أكثر الفترات حساسية

“الرأي المستقل” كذبة يصدقها البعض

( ح ي )

لا وجود لشيء إسمه “رأي مستقل” أو “رأي محايد”، هكذا بهذا النعت وهذا الوصف. تجاوزا يمكن وصف الرأي بأنه “موضوعي”.

وقبل أن يوجد الرأي لابد من حدث ومعطيات ومعلومات، ولابد من وجود مرجعية أو خلفية ثقافية وفكرية وسياسية وحتى إيديولوجية، سموا هذه المرجعية أو الخلفية فرنا أو “باك غراند”، أو ما تشاؤون، تساعد على استيعاب الحدث ومعطياته ومعلوماته، قبل عجنها في الفرن نفسه، لاستخراج رأي مبني على منطق سليم وأرضية سليمة، بهدف ضمان تفاعل أكبر من المتلقي، الذي يجد رغبة في نقاش هذا الرأي، لأن الأهم هو النقاش والتفاعل، فالراي في نهاية المطاف غير ملزم، لا لصاحبه ولا للآخرين.

الأهم في الرأي هو المنطق السليم. والمنطق السليم ما وافق القاعدة وابتعد عن الاستثناء.

Read Previous

الوكالة الوطنية للتأمين الصحي تنفي فرض أداء 480 درهم على كل مستفيد من نظام المساعدة الطبية

Read Next

انتخاب المغرب لرئاسة اللجنة الفنية الخاصة بالتجارة والصناعة والموارد المعدنية في الاتحاد الإفريقي