طلبت السلطات الجزائرية من رئيس مكتب وكالة الأنباء الفرنسية “أ ف ب” بالعاصمة الجزائرية مغادرة أراضيها بشكل نهائي قبل 28 من شهر فبراير الجاري حسب مصادر موثوقة.
وحسب المصدر نفسه، فإن سبب هذا الطرد يعود إلى استياء دوائر الحكم في الجزائر من طريقة تغطية الوكالة للأحداث الجزائرية، وتحديدا اخبار الرئيس بوتفليقة.