شريط الأخبار :

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

الجزائر.. إدانة ناشطة في الحراك ب18 شهرا حبسا نافذا

الجزائر – أدانت محكمة مستغانم (شمال غرب الجزائر)، اليوم الاثنين، إحدى الناشطات في الحراك، وهو الحركة الاحتجاجية الشعبية التي أطاحت سنة 2019 بالرئيس عبد العزيز بوتفليقة من الحكم، بسنة ونصف حبسا نافذا، بحسب ما أعلنت عنه اللجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين.

وأوضحت اللجنة، في صفحتها على موقع فيسبوك، أن السيدة دليلة توات، التي توجد في السجن وتخوض إضرابا عن الطعام، منذ الثالث من يناير الجاري، والمعروفة كمتحدثة باسم العاطلين عن العمل بمستغانم، “أدينت ب18 شهرا حبسا نافذا مع دفع غرامة”.

وكانت النيابة العامة قد التمست، في 11 يناير، الحكم بسنتين حبسا نافذا وغرامة قدرها 300 ألف دينار (1800 أورو) في حق السيدة توات من أجل “إهانة هيئة نظامية والقذف ونشر منشورات تمس النظام العام”.

وسبق للسيدة توات أن أدينت، يوم 30 نونبر الماضي، في قضية ثانية، من قبل المحكمة ذاتها، غير أنه لم يصدر الأمر بإيداعها السجن في هذه القضية.

وتمت متابعتها بتهمتي عرقلة العملية الانتخابية خلال الاستفتاء على الدستور، الذي نظم في الفاتح من نونبر الماضي، و”إهانة موظف أثناء أداء مهامه”، بحسب اللجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين.

ووفقا لتعداد حديث للجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين، فإن حوالي 100 من معتقلي الرأي يقبعون في السجون الجزائرية.

وأوضحت اللجنة أن هؤلاء الجزائريين يوجدون رهن الاعتقال بتهم تتعلق بالحراك، أغلبها يستند إلى منشورات على فيسبوك أو على صلة بالمظاهرات، مبرزة أن بعض هؤلاء المعتقلين، الموزعين على 32 ولاية جزائرية، ظلوا بدون محاكمة منذ عدة أشهر.

وكانت قوى عقد البديل الديمقراطي، وهو ائتلاف يضم عدة أحزاب سياسية وجمعيات وأعضاء بالمجتمع المدني الجزائري، قد نددت، مؤخرا، ب”القمع الشرس” لحقوق الإنسان بالبلاد.

وأعرب هذا الائتلاف، الذي يتكون من عدة أحزاب سياسية (جبهة القوى الاشتراكية، وحزب العمال، والتجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، وحزب العمال الاشتراكي، والاتحاد من أجل التغيير والرقي)، فضلا عن الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، عن استنكاره لكون الأمر يتعلق ب”قمع شرس لم يدخر أي فئة من فئات المجتمع : محامون ، صحفيون ، أحزاب سياسية ، عاطلون ونساء”.

(و م ع)

Read Previous

بطولة إفريقيا للاعبين المحليين: المنتخب الوطني المغربي يتفوق على نظيره الطوغولي

Read Next

تفاصيل الحالة الوبائية بالمغرب خلال ال24 ساعة وتوزيعها الجغرافي