شريط الأخبار :

فيديو: الملك محمد السادس يستقبل الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني

بلاغ للديوان الملكي حول استقبال جلالة الملك محمد السادس للرئيس الموريتاتي محمد ولد الشيخ الغزواني

جلالة الملك يحدد الإشكاليات التي تسائل الجهات والجماعات الترابية بكل ما يقتضيه ذلك من جدية وتظافر للجهود

نص رسالة الملك محمد السادس إلى المشاركين في المناظرة الوطنية الثانية للجهوية المتقدمة

جلالة الملك يدعو للخروج بخارطة طريق واضحة المعالم ومتوافق بشأنها تتيح اعتماد توجهات استراتيجية للمرحلة القادمة

ادريس الأزمي يفتح النار على صفقة تحلية المياه بالبيضاء: ماذا يخفي أخنوش؟ – فيديو –

أخنوش تحت الضغط: بوانو يدعوه للاستقالة بسبب صفقة تحلية المياه – فيديو –

النجاح الملحوظ للترشيحات المغربية سنة 2024 تجسيد للرؤية الملكية السامية المتبصرة من أجل حكامة متعددة الأطراف

بيان ختامي: مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة الليبيان يعربان عن شكرهما للمغرب على جهوده لإنهاء الأزمة وإعادة الاستقرار لليبيا

بنكيران مخاطبا رئيس الحكومة: ‘يا تلعن الشيطان يا تقدم استقالتك’

تقرير مثير..يصنف الجزائر في فئة البلدان ذات المخاطر العالية جدا

أكورا بريس- وكالات

كشفت شركة التأمين الائتماني الفرنسية، في تقرير أخير لها، أن “السياق السياسي في الجزائر يمكن أن يكون غير مستقر. كما أن إشكالية تخلف الشركات عن السداد تبقى مرتفعة”.

وصنفت الشركة الفرنسية لتأمين التجارة الخارجية (كوفاس)، الجزائر في الفئة (د) التي تخص “البلدان ذات المخاطر العالية جدا”، واصفة آفاقها الاقتصادية والمالية ب”غير المؤكدة”.
وأكدت التقرير ذاته، التي أوردت مضامينه وسائل الإعلام الجزائرية، أنه من المحتمل أن يغذي انتشار الفقر وغياب فرص التشغيل والسياق الاقتصادي الصعب، حالة الاستياء.

واعتبرت أنه من المنتظر أن يؤثر استمرار الصعوبات التي يواجهها قطاع المحروقات على النمو الاقتصادي في هذا البلد النفطي.

وعلى صعيد مناخ الأعمال، صنفت الشركة الفرنسية الجزائر في الفئة (ج)، معتبرة أن مصداقية وتوفر حصيلة أنشطة المقاولات متباينة على نطاق واسع، وأن تحصيل الديون يكون صعبا في بعض الأحيان.

وسجلت أن هناك ارتفاعا في معدل البطالة بالجزائر (5ر16 في المائة سنة 2020، مقابل 12 في المائة سنة 2019) وانخفاضا في تحويلات الجزائريين المقيمين بالخارج (1ر1 في المائة من الناتج الداخلي الخام)، وفي استهلاك الأسر (44 في المائة من الناتج الداخلي الخام).

وكشفت أنه على الرغم من القيام باقتطاعات من النفقات الرأسمالية أو الجارية (خارج الدعم الذي يمثل 8 في المائة من الناتج الداخلي الخام)، فإن « عجز الميزانية ازداد تفاقما »، موضحة أنه يقدر بنسبة (-5ر13 في المائة) من الناتج الداخلي الخام خلال سنة 2020.

وذكرت بأن « الحكومة رفعت، مع ظهور جائحة كوفيد-19، من نفقاتها في مجال الصحة (2ر0 في المائة من الناتج الداخلي الخام)، ولكن أيضا في المساعدات الاجتماعية والاقتصادية في إطار مخطط الدعم (1 في المائة من الناتج الداخلي الخام)، مبرزة أن العائدات الجبائية، التي تتأتى بنسبة 41 في المائة من المحروقات، انهارت.

وأكدت الشركة أنه من المنتظر أن ينخفض العجز بشكل طفيف إلى (-12 في المائة)، لأن « نفقات دعم الاقتصاد ستبقى مرتفعة، في حين أن العائدات لن ترتفع إلا بشكل ضعيف ».

كما كشفت (كوفاس) أن « الدين الخارجي يبقى ضعيفا (أقل من 1 في المائة من الناتج الداخلي الخام)، مع أنه يمكن للجزائر أن تلجأ إلى المساعدة متعددة أو ثنائية الأطراف لتمويل العجز الكبير.

من جهة أخرى، من المنتظر أن يرتفع الدين العمومي ليصل إلى 6ر66 في المائة من الناتج الداخلي الخام هذه السنة، مقابل 2ر57 في المائة السنة الماضية.

ولاحظت أن العجز الجاري تفاقم هو الآخر، نتيجة العجز التجاري، خاصة بعد الأزمة وانخفاض صادرات المحروقات، معتبرة أنه بلغ 13 في المائة من الناتج الداخلي الخام سنة 2020، مقابل 1ر10 في المائة سنة 2019، وأنه من المنتظر أن يتقلص بشكل طفيف سنة 2021، إلى 5ر11 في المائة.

وأكدت أن « هذا العجز سيتم تمويله عن طريق استنزاف احتياطات الصرف التي سجلت انخفاضا كبيرا (كانت تعادل 12 شهرا من الاستيراد في متم 2019، ولم تمثل سوى 8 أشهر من الاستيراد في نهاية 2020)، مواصلة بذلك انهيارها منذ العام 2014 ».

وتوقعت (كوفاس)، من جهة أخرى، أن تبقى الاستثمارات الخارجية المباشرة ضعيفة، مبرزة أنه من المنتظر أن يستمر إقبال المستثمرين على قطاع المحروقات في الفتور.

Read Previous

برقية ولاء وإخلاص إلى الملك من رئيس مجلس المستشارين بمناسبة اختتام أشغال دورة أكتوبر من السنة التشريعية

Read Next

برقية ولاء وإخلاص إلى جلالة الملك من رئيس مجلس النواب بمناسبة اختتام أشغال دورة أكتوبر من السنة التشريعية