شريط الأخبار :

المملكة العربية السعودية تدعم مغربية الصحراء وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي حلا وحيدا لهذا النزاع الإقليمي

المملكة العربية السعودية تشيد بجهود جلالة الملك رئيس لجنة القدس من أجل دعم القضية الفلسطينية

سلا: حفل استلام ست مروحيات قتالية من طراز ‘أباتشي AH-64E’

جنيف: ناشطة دولية تدعو إلى إحصاء السكان المحتجزين في تندوف وضمان حقهم في العودة إلى الوطن الأمن

مونديال 2030: توقيع إعلان نوايا مشترك بين المغرب وإسبانيا في مجال العدالة

إعلان القاهرة: القمة العربية غير العادية تؤكد على دور لجنة القدس برئاسة الملك محمد السادس

نائب وكيل الملك: شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا تضم أشخاص تلقوا تحويلات مالية من ضحايا الابتزاز

شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا: النيابة العامة تكشف مستجدات المتابعات القانونية في حق المتورطين في القضية

وكالة بيت مال القدس تشرع في توزيع المساعدات الغذائية على مؤسسات الرعاية الاجتماعية بالقدس

رغم الحصار الأمني: الأجواء بالجزائر في ذكرى الحراك الشعبي ضد النظام

فرضت السلطات الجزارية طوقا أمنيا مشددا بالعاصمة وضواحيها الاثنين، حيث انتشرت أعداد كبيرة من قوات الشرطة، وشددت كذلك الرقابة على كل مداخلها، تحسبا لمظاهرات محتملة بمناسبة مرور سنتين على الحراك الشعبي ضد النظام.

ووجد سكان الضواحي صعوبة كبيرة في الوصول إلى مقار عملهم في وسط العاصمة بسبب الازدحام الكبير جراء الحواجز الأمنية على مداخل المدينة خصوصا من الناحية الشرقية، على أكد شهود عيان لوكالة الأنباء الفرنسية.

ورغم الحصار، تمكن آلاف الجزائريين من التظاهر في مسيرة، اليوم الاثنين وسط العاصمة، في الذكرى الثانية للحراك الشعبي الذي اندلع يوم 22 فبراير 2019.

وانتشرت على مواقع التواصل الإجتماعي دعوات للتظاهر في جميع أنحاء البلاد، خصوصا في الجزائر العاصمة، بمناسبة ذكرى الحراك. 

وكان الحراك اضطرّ إالى تعليق مظاهراته الأسبوعية في مارس بسبب انتشار فيروس كورونا وقرار السلطات منع كل التجمعات. 

ويصادف الاثنين 22 شباط/فبراير الذكرى الثانية لحراك 2019، عندما شهدت الجزائر مظاهرات شعبية غير مسبوقة، وأجبرت بعد شهرين الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على الاستقالة من منصبه.

لكن أولى المظاهرات بدأت قبل خمسة أيام من هذا التاريخ في خراطة بشرق البلاد، التي أصبحت تُعرف بمهد الحراك، واحتفلت في 16 فبراير بمظاهرات حاشدة.

والخميس أُطلِق سراح نحو 40 معتقلاً من نشطاء الحراك، بينهم الصحافي خالد درارني الذي أصبح رمزا للنضال من أجل حرية الصحافة في بلده.

وكالات

Read Previous

ائتلاف حزبي: المطلب الشعبي بالتغيير الديمقراطي الجذري بالجزائر لم يجد بعد آذانا صاغية

Read Next

معارض: بعد سنتين من اندلاع الحراك، الجزائر تشهد تراجعا مهولا على مستوى الحريات