شريط الأخبار :

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

مرصد جيوسياسي: إحباط اعتداء فرنسا.. المغرب يؤكد مجددا أنه شريك أساسي لباريس في محاربة الإرهاب

أكد المدير العام لمرصد الدراسات الجيو-سياسية تشارلز سان بروت أنه، من خلال تقديم معلومات لفرنسا حول مشروع اعتداء على كنيسة في عيد الفصح، نجح المغرب ليس فقط في منع “حمام دم” في فرنسا، ولكنه أظهر مجددا أنه شريك أساسي لباريس في محاربة الإرهاب.

وشدد مدير مرصد الدراسات الجيو-سياسية، وهو مركز أبحاث في مجال الجيو-سياسية والعلاقات الدولية، ويتخذ من باريس مقرا له، على أنه “تم تقديم دليل جديد على كفاءة المصالح المغربية والتعاون الممتاز بين هذه المصالح ونظيرتها الفرنسية، من خلال إرسال معلومات، في فاتح أبريل 2021، حول مشروع اعتداء على كنيسة من قبل فرنسيين من أصل مغربي”.

وفي مقال نشر على موقع “ثياتروم-بيلي”، بعنوان “المغرب يجنب فرنسا حمام دم”، أكد المختص الفرنسي أنه بناء على معلومات من المغاربة، شرعت السلطات الفرنسية، يومي 3 و4 أبريل الجاري في تنفيذ عمليات اعتقال وحجز مكنت من إحباط مشروع إرهابي.

وأوضح أنه تم إبلاغ السلطات الفرنسية بأن المشتبه بها الرئيسية كانت في المرحلة الأخيرة من تنفيذ مشروعها الانتحاري داخل كنيسة، حيث كانت تنوي قتل عدد كبير من المؤمنين، مضيفا أن المشتبه بها كانت تستوحي أفكارها من شرائط فيديو ينشرها تنظيم “داعش” الإرهابي.

وحسب مدير مرصد الدراسات الجيو-سياسية، فإن هذه العملية أثبتت مرة أخرى أن “المغرب شريك ثمين ولا محيد عنه لفرنسا في محاربة الإرهاب”، مشيرا إلى أن البلدين “يخوضان نفس المعركة ضد الإرهاب والظلامية سواء على ترابهما أو في منطقة الساحل والصحراء وفي كل إفريقيا، حيث يعمل الانفصاليون، الذين تمولهم الجزائر، على إثارة الفوضى، على مرأى ومسمع الجميع”.

وعلى نطاق أوسع، يقول تشارلز سان بروت، “يتعين التأكيد على أن قوة العلاقة الاستثنائية القائمة بين البلدين تقوم على المصالح المشتركة والصداقة والاحترام والثقة المتبادلين”.

وأكد أن “فرنسا ليست الدولة الوحيدة التي يتعين عليها الترحيب بالتعاون مع المغرب في مجال محاربة الإرهاب”، مذكرا بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي أشاد في فبراير الماضي بالمستوى العالي للتعاون والشراكة المتقدمة التي تربط المصالح المغربية والأمريكية”، في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف بهدف ضمان سلامة وأمن مواطني البلدين”.

(و م ع)

Read Previous

المغرب يتلقى الحصة الأولى من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا المستجد  بفضل نظام “كوفاكس”

Read Next

عندما يزداد العواء من حولك فإعلم أنك أوجعت الكلاب