شريط الأخبار :

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

فيديو: الإمارات العربية المتحدة تدعم ماليا مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب

القوات المسلحة الملكية: ندوة بالرباط تسلط الضوء على المساهمة الاستراتيجية للمغرب خلال الحرب العالمية الثانية

أحزاب المعارضة البرلمانية تصدر بلاغا مشتركا وهذه أهم مضامينه

أكورا بريس

طالبت الأحزاب الرئيسية للمعارضة، في بيان لها بما وصفته إحداث “انفراج سياسي وحقوقي”، بما يصالح المغاربة مع الشأن العام في سياق التحضير للاستحقاقات الانتخابية المقبلة.

وعبرت ذات الأحزاب في بيانها المشترك أصدرته أمس السبت عن ” إدانتها لاستخدام العمل الإحساني ضمن أجندة انتخابية؛ وذلك في إشارة إلى الجدل القائم بشأن مؤسسة جود الخيرية، المحسوبة على حزب التجمع الوطني للأحرار”.

وجددت أحزاب المعارضة البرلمانية، متمثلة في “الأصالة والمعاصرة”؛ “الاستقلال”؛ و”التقدم والاشتراكية”، التأكيد “على مِحورية المدخل الديمقراطي لنجاح النموذج التنموي البديل” ومعربة “عن عزمها مواصلة العمل من أجل تقوية الدولة الوطنية الديمقراطية بكافة مؤسساتها، وتحصين الجبهة الداخلية، والسعي نحو رفع معدلات المشاركة المواطناتية، والإسهام في تجاوز أزمة السياسة وأزمة الثقة التي تخترق المجتمع”.

واعتبر البلاغ، أنه و”لتحقيق هذه الأهداف الوطنية، فإن الأحزاب الثلاثة تعتبر أن المرحلة تستدعي ديناميةً سياسية جديدةً، ورَجَّــةً إصلاحية كبرى قادرة على إفراز حكومة قوية متضامنة ومنسجمة ومسؤولة، من أجل مواجهة التحديات الداخلية والخارجية لبلادنا، وتجاوز اختلالات التدبير الحكومي الحالي، والعجز الواضح للحكومة في مُباشرة الإصلاحات الضرورية، وتفاقم  الخلافات بين مكوناتها، وتعثرها الواضح في مُواجهة الآثار الاقتصادية والاجتماعية للجائحة”.

في هذا السياق، أكدت الأحزابُ الثلاثة “على ضرورة اتخاذ القرارات والتدابير الكفيلة بإحداث مَــناخ عام إيجابي قوامه الانفراج السياسي وصون الأفق الحقوقي، بما يُـــتيح مُصالحةَ المغاربة مع الشأن العام، ويُسهم في الرفع من نسبة المُشاركة، كشرطٍ أساسي لتقوية مصداقية المؤسسات المُنتخبة”.

كما أعربت الهيئات المذكورة “عن اقتناعها الراسخ بكون المرحلة تقتضي أن يسود فضاءَنَا العام نقاشٌ عمومي رزين ومسؤول حول حصيلة تدبير الحكومة للشأن العام، بما يترجم مبدأ المحاسبة الشعبية، وكذا حول مضامين المشاريع المجتمعية والبرامج السياسية للأحزاب، وتحتضنه مختلف وسائل الإعلام العمومية والخاصة، وتتناوله وسائط التعبير والمشاركة المواطنة بالتحليل والمقارنة والنقد البناء”.

وعلاقة بالجدل القائم بشأن مؤسسة جود الخيرية التابعة لحزب الأحرار، أكدت الأحزاب الثلاثة، أنها إذ تحرص على سلامة كافة مراحل العملية الانتخابية، وعلى مبدأ التنافس الشريف والمُتكافئ الذي يتعين أن يسودها، فإنها تجدد رفضها واستنكارها المبدئي لظاهرة التوظيف السياسوي للعمل الخيري والتضامني، كيفما كان مُــيُــولُــهَ السياسي، في استمالة الناخبين، بأشكال بئيسة استقبلها الرأي العام بكثير من السخط والاستهجان.

وبهذا الصدد، اعتبرت الأحزاب المذكورة، أنَّ هذه الظاهرة غير القانونية التي تعتمد على استغلال غير مشروع وغير أخلاقي للبيانات والمعطيات الشخصية للمواطنين والمواطنات، تقتضي تدخل السلطات العمومية من أجل ردعها وإيقافها.

Read Previous

بين الشغف والمثابرة.. سيدة الأعمال لورا جرجور توجِد علامة تجارية خاصة بها

Read Next

أحمد شحادة بطل التحدي وكاسر الأرقام مع المشاهير