شريط الأخبار :

فيديو: الأطفال المقدسيون المشاركون في المخيم الصيفي يعبرون عن فرحتهم بزيارة المغرب

فيديو: ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الأطفال المقدسيين المشاركين في المخيم الصيفي لوكالة بيت مال القدس الشريف

فيديو: فرنسا تستدعي السفير الأمريكي بعد اتهامات ب’ عدم اتخاذ باريس إجراءات لمكافحة معاداة السامية’

وفاة الإعلامي علي حسن أحد الوجوه البارزة في التلفزيون والسينما المغربية

ولي العهد الأمير مولاي الحسن يستقبل الأطفال المقدسيين المشاركين في الدورة الـ16 للمخيم الصيفي لوكالة بيت مال القدس الشريف

مندوبية السجون: هناك سوء فهم ومعطيات مغلوطة بخصوص تنفيذ مقتضيات القانون المتعلق بالعقوبات البديلة

جلالة الملك: السياسة الخارجية للمملكة المغربية ظلت تسير وفق مقاربة قانونية منهجية قائمة على احترام القانون الدولي ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة

الرباط: نص رسالة جلالة الملك إلى المشاركين في الدورة الثانية والثمانين لمعهد القانون الدولي

مطار محمد الخامس: توقيف تركي يشكل موضوع أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن طرف السلطات القضائية بألمانيا

المغرب: فاتح شهر ربيع الأول لعام 1447هـ غدا الاثنين وعيد المولد النبوي يوم 05 شتنبر المقبل

استقبال المدعو إبراهيم غالي.. الجزائر وجبهة “البوليساريو” وإسبانيا هم الخاسرون الكبار

مدريد – أكد الخبير الإسباني، بيدرو كناليس، أن الجزائر المتورطة في دخول المدعو إبراهيم غالي إلى الأراضي الإسبانية بهوية مزورة وجبهة “البوليساريو” وإسبانيا التي سمحت بدخول هذا الشخص الذي هو موضوع مذكرة توقيف أوروبية، هم “الخاسرون الكبار” في هذه القضية.

وأوضح كناليس في مقال نشره اليوم الأربعاء في المجلة الإسبانية (أتالايار)، أن أصل عملية نقل المدعو إبراهيم غالي إلى إسبانيا لتلقي العلاج الطبي، وهو متابع من طرف القضاء بتهمة ارتكاب جرائم حرب وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان يوجد في الجزائر.

ويقول كناليس المتخصص في الشؤون المغاربية والمراسل السابق للعديد من الصحف الإسبانية في المنطقة، إن تورط السلطات الجزائرية في هذه القضية يؤكد مرة أخرى أن “الجزائر ليست مجرد متفرج بل لاعب وفاعل رئيسي” في النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية.

وأكد أن الجزائر استخدمت هذه القضية لتقويض العلاقات بين المغرب وإسبانيا.

وفي رأي كناليس، فإن الاستشفاء الغامض للمدعو إبراهيم غالي في إسبانيا قد كشف مرة أخرى عن عزلة انفصاليي “البوليساريو” الذين ليس لديهم الآن أي دعم دولي.

ولاحظ بيدرو كناليس أنه بالإضافة إلى كل هذا فإن إسبانيا ومن خلال استقبالها لزعيم ميليشيات “البوليساريو” دون إخبار المغرب، إنما تخاطر بخسارة حليف مهم في عدة مجالات، لاسيما في مكافحة الإرهاب، مع تعريض مصالحها الاقتصادية في المغرب للخطر، محذرا من “الحسابات الانتخابية والسياسية” التي دفعت بقرار حكومة بيدرو سانشيز استقبال زعيم انفصاليي “البوليساريو”.

(و م ع)

Read Previous

المنتدى العالمي للتبغ والنيكوتين: الدعوة إلى تعميق البحث حول استخدام السجائر الإلكترونية

Read Next

صورة: توقيف سائق سيارة بمكناس ظهر في مقطع فيديو وهو يقوم بمناورات استعراضية