شريط الأخبار :

فيديو: الملك محمد السادس يستقبل الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني

بلاغ للديوان الملكي حول استقبال جلالة الملك محمد السادس للرئيس الموريتاتي محمد ولد الشيخ الغزواني

جلالة الملك يحدد الإشكاليات التي تسائل الجهات والجماعات الترابية بكل ما يقتضيه ذلك من جدية وتظافر للجهود

نص رسالة الملك محمد السادس إلى المشاركين في المناظرة الوطنية الثانية للجهوية المتقدمة

جلالة الملك يدعو للخروج بخارطة طريق واضحة المعالم ومتوافق بشأنها تتيح اعتماد توجهات استراتيجية للمرحلة القادمة

ادريس الأزمي يفتح النار على صفقة تحلية المياه بالبيضاء: ماذا يخفي أخنوش؟ – فيديو –

أخنوش تحت الضغط: بوانو يدعوه للاستقالة بسبب صفقة تحلية المياه – فيديو –

النجاح الملحوظ للترشيحات المغربية سنة 2024 تجسيد للرؤية الملكية السامية المتبصرة من أجل حكامة متعددة الأطراف

بيان ختامي: مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة الليبيان يعربان عن شكرهما للمغرب على جهوده لإنهاء الأزمة وإعادة الاستقرار لليبيا

استقبال المدعو إبراهيم غالي.. الجزائر وجبهة “البوليساريو” وإسبانيا هم الخاسرون الكبار

مدريد – أكد الخبير الإسباني، بيدرو كناليس، أن الجزائر المتورطة في دخول المدعو إبراهيم غالي إلى الأراضي الإسبانية بهوية مزورة وجبهة “البوليساريو” وإسبانيا التي سمحت بدخول هذا الشخص الذي هو موضوع مذكرة توقيف أوروبية، هم “الخاسرون الكبار” في هذه القضية.

وأوضح كناليس في مقال نشره اليوم الأربعاء في المجلة الإسبانية (أتالايار)، أن أصل عملية نقل المدعو إبراهيم غالي إلى إسبانيا لتلقي العلاج الطبي، وهو متابع من طرف القضاء بتهمة ارتكاب جرائم حرب وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان يوجد في الجزائر.

ويقول كناليس المتخصص في الشؤون المغاربية والمراسل السابق للعديد من الصحف الإسبانية في المنطقة، إن تورط السلطات الجزائرية في هذه القضية يؤكد مرة أخرى أن “الجزائر ليست مجرد متفرج بل لاعب وفاعل رئيسي” في النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية.

وأكد أن الجزائر استخدمت هذه القضية لتقويض العلاقات بين المغرب وإسبانيا.

وفي رأي كناليس، فإن الاستشفاء الغامض للمدعو إبراهيم غالي في إسبانيا قد كشف مرة أخرى عن عزلة انفصاليي “البوليساريو” الذين ليس لديهم الآن أي دعم دولي.

ولاحظ بيدرو كناليس أنه بالإضافة إلى كل هذا فإن إسبانيا ومن خلال استقبالها لزعيم ميليشيات “البوليساريو” دون إخبار المغرب، إنما تخاطر بخسارة حليف مهم في عدة مجالات، لاسيما في مكافحة الإرهاب، مع تعريض مصالحها الاقتصادية في المغرب للخطر، محذرا من “الحسابات الانتخابية والسياسية” التي دفعت بقرار حكومة بيدرو سانشيز استقبال زعيم انفصاليي “البوليساريو”.

(و م ع)

Read Previous

المنتدى العالمي للتبغ والنيكوتين: الدعوة إلى تعميق البحث حول استخدام السجائر الإلكترونية

Read Next

صورة: توقيف سائق سيارة بمكناس ظهر في مقطع فيديو وهو يقوم بمناورات استعراضية