شريط الأخبار :

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

موقع ‘أوروبا 1’: حموشي رجل الذي حافظ على قنوات التنسيق مفتوحة مع باريس حتى في أكثر الفترات حساسية

منتدى إيطالي-مغربي يتساءل: لماذا تحافظ إسبانيا على الروابط مع من يسعى إلى الانفصال!؟

أكورا بريس- و . م . ع

قال المنتدى الإيطالي-المغربي “لومبارديا ماروكو” إن إسبانيا التي تحافظ على الروابط مع من يسعى إلى الانفصال هي نفسها “ضحية للانفصالية”.

وتساءل المنتدى لماذا تحافظ إسبانيا على الروابط مع من يسعون إلى الانفصال عن بلد جار مثل المغرب ؟ ولماذا لا يتم كفاح البلدين بطريقة منسقة من أجل الحفاظ على وحدتهما الوطنية؟

و أضاف أن هذه أسئلة تُطرح ولكن يجب أن تجد أجوبة لها في البرلمان الأوروبي وفي إسبانيا، التي “تدرك ما يعنيه أن ترى وحدة أراضيها مهددة. ”

وذكر بأن وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج قالت ، في بيان صدر الأحد الماضي، إن المملكة المغربية تعرب عن أسفها لموقف إسبانيا التي تستضيف على ترابها المدعو إبراهيم غالي، زعيم ميليشيات “البوليساريو” الانفصالية، المتهم بارتكاب جرائم حرب خطيرة وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان.

وأضاف أن المغرب عبر عن خيبة أمله من هذا الموقف الذي يتنافى مع روح الشراكة وحسن الجوار، والذي يهم قضية أساسية للشعب المغربي ولقواه الحية.

وبحسب المنتدى “فإذا كان الموقف الأوروبي يؤيد دائما الحفاظ على وحدة الأمة، وإذا كان هذا هو المبدأ المطبق داخل الاتحاد الأوروبي، “فلماذا يتم الإبقاء على الغموض” عندما يتعلق الأمر بخارج الحدود الأوروبية؟

وأبرز أن الولايات المتحدة ودولا أخرى اختارت فيما يخص المغرب مسارا واضحًا للتصدي لجميع أشكال الانفصالية من أجل تشجيع الحكم الذاتي، وتأييد الجهوية كنموذج للتنمية، وليس لدعم الحركات التي تسعى إلى الانقسام.

Read Previous

المندويية السامية للتخطيط تكشف مستوى عيش المغاربة ودخلهم الإجمالي

Read Next

حسب حزب معارض: “الجزائر على وشك الإفلاس”