شريط الأخبار :

بيان ختامي: الاجتماع الوزاري المقبل لمسلسل الدول الإفريقية الأطلسية سينعقد في شتنبر المقبل بنيويورك

مسلسل الدول الإفريقية الأطلسية: وزراء خارجية يشيدون بريادة المغرب للتجسيد الفعلي لهذه المبادرة

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

لاعب فرنسي سابق يصف ميسي ونيمار بالمرتزقة

حمّل جيروم روثين لاعب وسط باريس سان جيرمان السابق ليونيل ميسي ونيمار مسؤولية الخسارة أمام ريال مدريد، ووداع دوري أبطال أوروبا من دور الستة عشر بالخسارة 3-1 في سانتياغو برنابيو في مباراة الإياب.

ونقلت صحيفة ماركا الإسبانية تصريحات روثين، البالغ عمره 43 عاما، والتي قال فيها: “المسؤولون عن هذه الهزيمة هما نيمار وميسي! الأمر متروك لهما لتحمل مسؤولياتهما. عندما يتعاقد ليوناردو معهما ويجعلهما نجوم النادي ويتقاضيان رواتب ضخمة مقابل ذلك، فهما مسؤولان عن النتائج. أنا لا أحمل المسؤولية لماركو فيراتي أو دانيلو أو لياندرو باريديس.

“الوحيد الذي كان خطيرا في المباراتين هو كيليان مبابي. لكن يجب توجيه الهجوم على المرتزقة الآخرين. أشعر بالخجل من الحديث عن ميسي بهذا الشكل. لكن هذا هو الواقع. الرجل يدخل الملعب لكنه لا يظهر.

أما الآخر (يتحدث عن نيمار)، فقد كل الكرات. أقول الآخر لأنه يزعجني كثيرًا أن أذكر اسمه. منذ وصوله إلى باريس قبل خمسة أعوام خاض أقل من 50٪ من المباريات في باريس سان جيرمان. وعندما يكون موجودا نبحث له عن أعذار. ميسي، توقف! نيمار، توقف! المشكلة موجودة. هل هؤلاء اللاعبون الرائعون الذين سيرفعون رأس الفريق؟”.

وبعد انضمام ميسي والحارس الإيطالي جيانلويغي دوناروما بطل أوروبا والمغربي أشرف حكيمي والإسباني سيرجيو راموس إلى فريق منتخم بالنجوم في بداية الموسم، كان باريس سان جيرمان يحدوه الأمل أن يحقق هذا العام أخيرا لقبه الأول في دوري أبطال أوروبا.

وبلغ العملاق الفرنسي النهائي في 2020 وقبل النهائي في 2021 بعد سلسلة من الإخفاقات المبكرة، ونجح في الإبقاء على نجمه الشاب مبابي بعد أن طلب المهاجم الفرنسي الرحيل إلى ريال مدريد.

وكشفت الخسارة في سانتياغو برنابيو مرة أخرى عيوب باريس سان جيرمان، وأثبتت إذا كانت هناك حاجة إلى دليل، أن تكديس المواهب لا يصنع فريقا، وأن اللاعبين لا يمكن أن يكونوا أكبر من النادي.

وأنفق سان جيرمان أكثر من مليار يورو في سوق الانتقالات منذ استحواذ جهات قطرية على النادي، وتعاقب عليه ستة مدربين منذ 2011.

Read Previous

الوزير الأول الموريتاني يحل بالمغرب في زيارة عمل

Read Next

جلالة الملك يقيم مأدبة غداء على شرف الوزير الأول الموريتاني والوفد المرافق له