شريط الأخبار :

بلاغ: إرجاء العمل بالمسطرة الموحدة لتأطير عمليات مراقبة مطابقة الدراجات بمحرك باستعمال جهاز قياس السرعة

فيديو: توزيع المساعدات الإنسانية المغربية الموجهة إلى سكان غزة

بنك المغرب يصدر قطعة نقدية تذكارية بمناسبة الذكرى الـ62 لميلاد جلالة الملك محمد السادس

عيد الشباب: الاحتفاء بالالتزام الملكي الراسخ تجاه الشباب المحرك الحقيقي لمغرب صاعد

عيد الشباب: الملك محمد السادس يصدر عفوه السامي على 591 شخصا

كريستوف بوتان بخوص المساعدات الإنسانية لغزة: بفضل نفوذه الشخصي ومكانته الخاصة الملك محمد السادس الوحيد القادر على مثل هذه المبادرات

الأمم المتحدة تشيد بكرم الملك محمد السادس للمساعدات الإنسانية الهامة التي أمر بإرسالها إلى غزة

بالصور: أمن القنيطرة يوقف قاصرا تورط في محاولة السرقة من محل تجاري تحت التهديد باستخدام طرد متفجر وهمي

طنجة: توقيف دنماركي يشكل موضوع أمر دولي بإلقاء القبض في قضية تتعلق بالقتل العمد باستخدام السلاح

ذكرى ثورة الملك والشعب: عفو ملكي على 881 شخصا

صورة شبقية لمحمد زيان وتعليق صادم لمن كانت ملتصقة به على سرير نوم مبعثر

هل هي غرفة نومه أم غرفة من داخل أحد الفنادق الفاخرة؟ سؤال وجب طرحه، بما أن محمد زيان يعتبر نفسه شخصية عمومية ب”أخلاق عالية”، وبأن “الملائكة تحرصه”!

المؤكد أن السيدة التي نشرت الصورة وهي جنبا إلى جنب زيان وعلى سرير نوم مبعثر، لا تمت له بصلة قرابة تسمح لهما بهكذا صورة وعلى هكذا سرير، بدليل تعليقها الساقط المرفق بالصورة، عبر تدوينة على حسابها الفيسبوكي: “كل نساء المغرب يتمنين أن يكن في مكاني هذا في غرفة محمد زيان” !!.

المؤكد أيضا أن “الفوطة” الظاهرة في هذه الصورة الشبقية، تذكر كل متتبع لفضائح محمد زيان ب”فوطة” مماثلة في الفيديو الفضيحة برفقة الشرطية المتقاعدة وهيبة خرشش.

“ايستر دحان”، الاسم المستعار للسيدة التي سمح لها زيان بنشر “الصورة الشبقية” التي جمعتهما على سرير نوم مبعثر، سائحة متجولة بين سويسرا وفلسطين وإسرائيل، و”بزاف عليها تكون تطوانية”، وبئس ما نطقت به تجاه المغربيات.

لماذا لا يبادر محمد زيان إلى عرض هذه الصورة على “المنتج السينمائي العالمي الوهمي”، بمقر وهمي في لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأمريكية؟ ليفكك حقيقة خيوطها، وهل تم اعتماد تقنية الرسوم المتحركة لخلق هذه الصورة الشبقية؟ وليتأكد إن كانت “فوطة ايستر” هي نفسها “فوطة خرشش”؟!

هل سيعقد محمد زيان ندوة صحفية و”يعاود يخرج تاني”، ليواصل إلقاء “تمرياته” على مسامع الرأي العام؟! في سياق شرحه لملابسات هذه الصورة، ليجيب إن كان أخذها عن طيب خاطره وروج لها عن طيب خاطره، أم أن “ايستر دحان” تصرفت في كل شيء من تلقاء نفسها؟!

Read Previous

لؤلؤة الجنوب تستعد لاحتضان الملتقى الدولي الأول

Read Next

ازولاي: منتدى المغرب-إسرائيل: تواصلوا من أجل الابتكار: النجاح العالمي لـ’ Start-up Nation’ مصدر إلهام