السكاكري النصاب يعيد نشر ‘زابوره’ ظانا أن للمغاربة ذاكرة الأسماك
أعلن مالك موقع وتطبيق “تويتر”، إيلون ماسك، اليوم الأربعاء، أن شخصا آخر قد يدير المنصة بحلول نهاية عام 2023، مشجعا على مزيد من التواصل عبر شبكة التواصل الاجتماعي، بعدما أبلغ آلاف المستخدمين عن مشاكل في استخدامها.
وقال للمشاركين في مؤتمر القمة العالمية للحكومات في دبي عبر الفيديو: “أعتقد أنه من المحتمل أن يكون آخر نهاية هذا العام توقيتا جيدا للعثور على شخص آخر لإدارة الشركة”.
وأضاف: “أحتاج إلى تحقيق الاستقرار في المنظمة، والتأكد من أنها في مكان صحي وأن خريطة الطريق واضحة. أعتقد أنّها ستكون في وضع مستقر قرب نهاية هذا العام”.
وسيسمح التخلي عن العمليات الإدارية اليومية لماسك الذي أنفق 44 مليار دولار لشراء منصته الاجتماعية المفضلة، بتجنب الاتهامات بتجاهل مشاريعه الأخرى، وخاصة شركة السيارات “تيسلا” التي شهدت انخفاض سعر سهمها منذ تولّيه منصبه.
وأعطى ماسك في الماضي أدلة قليلة حول نوع الإداري الجديد الذي يبحث عنه، قائلا: “فقط إنّ واجباته ستقتصر على البرمجيات والهندسة بمجرّد أن يحل محلّه “شخص غبي بما فيه الكفاية” كرئيس تنفيذي.
وطغت الفوضى على الأسابيع القليلة الأولى لامتلاك ماسك لتويتر، مع تسريح جماعي للموظفين، وعودة الحسابات المحظورة، وإيقاف حسابات صحافيين ينتقدون الملياردير المولود في جنوب أفريقيا.