شريط الأخبار :

فاس: توقيف 5 أشخاص بتهم سرقة المركبات وحيازة السلاح الناري بدون ترخيص وحيازة أسلحة بيضاء

الملك محمد السادس يعين شكيب بنموسى ويعينه مندوبا ساميا للتخطيط ويوشح أحمد لحليمي بالحمالة الكبرى لوسام العرش

المجلس الوزاري: لائحة الولاة والعمال المعينين من طرف الملك محمد السادس

تفاصيل أشغال المجلس الوزاري برئاسة الملك محمد السادس

إبراهيم عقراش يفضح بالصوت والصورة الحيلة الهوليودية التي فبرك بها علي أعراس ‘عملية تعذيبه بالمغرب’

المجلس الأوروبي يجدد التأكيد على القيمة الكبيرة التي يوليها الاتحاد الأوروبي لشراكته الاستراتيجية مع المغرب

الصحراء المغربية: الأمين العام للأمم المتحدة يوصي بتمديد مهمة المينورسو

مجالات وأهداف التوأمة بين مدينتي العيون وأرلينغتون الأمريكية

هلال: المبادرة المغربية للحكم الذاتي حل يتطلع للمستقبل وموقف الجزائر حبيس رؤية ماضوية

عمر هلال: دينامية دعم مخطط الحكم الذاتي تعكس التأييد الدولي لرؤية المملكة من أجل مستقبل الصحراء المغربية

نسائم الأضحى ومآل مداخيل جلود الأضحى التي تجمعها العدل والإحسان

بمناسبة عيد الأضحى المبارك بت الموقع الالكتروني لجماعة العدل والإحسان، في خانة “ولنا كلمة”، يُحفظ في اسم الجماعة كل تضحيات الرجال وتحتكر لها الدين، ويشجع الناس بطريقة غير مباشرة على الموت من أجلها.. حتى أضحية وضحية لها. إنها طريقة العدل والإحسان لتهنئة الشعب المغربي بعيد الأضحى المبارك.

الجماعة تريد أن تستفيد ماديا وسياسيا من أفراح المغاربة وأقراحهم، وككل عيد خرج ناس الجماعة يطلبون من المسلمين أن يتصدقوا في سبيل الله بجلود الأنعام والأضاحي، فتتكفل الجماعة بجمعها وبيعها في السوق والاحتفاظ بالمداخيل لنفسها.

وقبل أن يستجيب المغاربة ويضحوا بأرواحهم من أجل المغاربة، نريد من الجماعة، التي احتكرت السعاية باسم الدين، أن تعطينا في إطار الشفافية، حساب ما جمعته خلال أكثر من ثلاثين سنة من جلود الأضاحي باسم الله، وتقول لنا كم اكتنزت من مال جلود الأضاحي، ومادا فعلت بمداخيلها، التي جمعتها في الدروب والأزقة باسم الله.

وما دام أن الموضة الآن هي الشفافية ومحاربة الفساد، فمن حق الرأي العام أن يعرف وبكل شفافية حقيقة أوجه صرف الأموال التي تُجمع باسم الله، في المناسبات الدينية، وخصوصا جلود أضاحي العيد.

إن الاستجابة لهدا المطلب من شأنه أن يرسخ الشفافية في العمل السياسي، وتميط اللثام عن المسكوت عنه في تمويل تنظيمات الإسلام السياسي.

أكورا بريس

Read Previous

“وفديناه بذبح عظيم” صدق الله العظيم..عيد مبارك سعيد

Read Next

تفاصيل فيلم الهروب الكبير للمرشحين: الأكشاك الحزبية الصغرى تنتقم من الكبار والبام والتجمع أكبر الخاسرين