ذكرى ميلاد الأميرة للاحسناء: مناسبة لإبراز انخراط سموها الموصول في قضايا المحافظة على البيئة
معالي زايد واحدة من الفنانات اللاتي لاحقتهن الفضائح، الغريب أن أغلب تلك الفضائح كانت جنسية ومتعلقة بمشاهد لها في أفلام قامت بالمشاركة فيها وعرضت على الرقابة قبل أن تعرض في صالات العرض السينمائي.
أولى فضائح معالي زايد كان في مشهد جمعها بالنجم المصري يحيى الفخراني في فيلم «للحب قصة أخيرة»، وكان من إخراج رأفت الميهي، وبسببه دخلت زايد في دائرة الاتهام بالفعل الفاضح، حيث كان المشهد جريء للغاية.
أما المشهد الثاني فجمعها بالفنان المصري الراحل ممدوح وافي في فيلم «أبو الدهب» الذي شاركت أحمد زكي بطولته، وقد أثار المشهد حفيظة أحد المحامين الذي طالب بمحاكمة معالي زايد طبقاً لقانون الآداب، وانتهى الجدل بقرار المحكمة حفظ القضية.
الفضيحة الثالثة لم تكن متعلقة بمشهد في فيلم سينمائي، وإنما بفيديو جنسي صريح مع الفنان فاروق الفيشاوي، وقيل وقتها أن هذا الفيديو كان سببا رئيسيا لانفصال الفيشاوي عن زوجته سهير رمزي، ولكن الفنان نفى حقيقة هذا الفيديو وقال إنه مفبرك، ولكن الأمر الأكيد هو انتشار تسجيل صوتي لمعالي والفيشاوي وهما يتبادلان السباب والشتائم والألفاظ النابية، وانتشر هذا التسجيل في أواخر التسعينيات.