الحصيلة السنوية للأمن الوطني: إحصائيات مكافحة الجريمة بكل أنواعها والتهديدات الإرهابية
بعد أن أصدرت الفنانة المصرية أنغام، بياناً صحافياً أكدت فيه إنها كانت متزوجة من الفنان المصري أحمد عز، وأشارت إلى انهما انفصلا في عام 2012، أي أنها ليست على عصمته حالياً كما حاولت بعض الصحف والمواقع أن تؤكد ذلك، شرح عز أسباب قيامهما بإخفاء خبر الزواج بعيدأً عن الإعلام.
قال عز من خلال صفحته الرسمية على الإنترنت:
– الفنانة أنغام بعد كامل الاحترام والتقدير لها كانت متزوجة قبل الفنان أحمد عز ولديها ولدين.
– عند طلاق الفنانة أنغام من زوجها والد طفليها حدثت مشاكل معه وعانت كثيراً حتى تأخد نجليها منه وإذا تزوج طليقها وتزوجت هي بعده تذهب حضانة الأطفال إلى والدتها وبما أنها متوفية فتذهب حضانة الأطفال إلى والدة الزوج (حماتها يعني ).
– إذا كان أحمد عز وأنغام قد أعلنا زواجهما فإنه طبقاً لقانون حضانة الطفلين ستذهب إلى والدة طليقها وهو ما كانت ترفضه أنغام شكلاً وموضوعاً لذلك تعمدت إخفاء الزواج عن جمهورها وجمهور الفنان أحمد عز ولا أحد يعلم به سوى المقربين من عائلتي الطرفين.
– عندما نفى أحمد عز زواجه منها فهذا احتراماً منه لظروفها وليس خداعاً لجمهوره وهي وقتها قامت بالنفي أيضاً.
– عندما تم نشر عقد الزواج من عدة أيام التزم أحمد عز الصمت احتراماً منه لأنغام وانتظر ردها حتى لا يتسبب لها في مشاكل عديدة.
– وعندما نفى مسبقاً أنه تزوجها أو تزوج غيرها لأنه بالفعل لم يتزوج سواها حتى الآن ولأن وقت سؤاله عنها كان بالفعل قد طلقها أي أنها أصبحت صفحة قديمة وانطوت من حياته فلماذا ينقب عنها من جديد.
– عندما أعلنت الفنانة أنغام زواجها من أحمد عز في ذلك الحين وانفصالها عنه في الوقت المبرم في العقد فذلك بعد أن تم الزج بإسمها في موضوع لا شأن لها به من قريب أو من بعيد بشكل لا يليق بمكانتها بل وأصر البعض بأنها مازالت زوجة أحمد عز حتى الآن مما تسبب لها في العديد من المشاكل وكان عليها النفي لتتخلص من تلك المهاترات ولتعلن للجميع أن أحمد عز ليس مخادع ولا يجمع بين زوجتين وينفي ما يؤكده بعض المغرضين.
– عندما قلنا أن العقد المقدم يعتبر فوتوشوب فذلك لأن العقد الذي نشر ليس إلا صورة ضوئية من العقد الأصلي ولا أحد يعلم صحته حتى الآن ولم تقدم إلى المحكمة لأن المحكمة ستأخدها بعين التزوير.
– أحمد عز وأنغام عندما تزوجا، تزوجا بشكل شرعي على سنه الله ورسوله وانفصلا بهدوء واتفقا على عدم الإفصاح عنه لأسباب شخصية ليس من الضروري طرق كل باب وإخباره بالزواج حتى يتوافر الإشهار.