نجح محمد عبد العزيز، زعيم البوليساريو، في تشغيل ابنه الأكبر، خليل، في تلفزة البوليساريو كمقدم لنشرة الأخبار بالإسبانية.
وقد استلم خليل مهامه، بشكل رسمي، يوم الأحد 25 يناير ليشتغل تحت الإمرة المباشرة لأمه، خديجة حمدي،"وزيرة الثقافة"(من جنسية جزائرية) والتي تقوم بمراقبة وسائل الإعلام داخل تنظيم البوليساريو، خصوصا أهم تمثيليتين للتنظيم بكل من الجزائر العاصمة ومدريد.
وتجدر الإشارة إلى أن زعيم تنظيم البوليساريو سبق له وأن وضع ابنه الآخر على رأس فرقة أحسن فرقة للدرك تستفيد من وسائل مادية ولوجستيكية لا تتوفر عليها الميليشيات الأخرى.