شريط الأخبار :

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

كوفيد19: دراسة مغربية تظهر أن كشف الأجسام المضادة في عينات المصل أهم من الكشف عن الحمض النووي الريبي للفيروس

كشفت دراسة أجراها، مؤخرا، علماء مغاربة على مجموعة مكونة من خمسين مريضا مغربيا أصيبوا بفيروس السارس-كوف 2، أنه خلال مرحلة النقاهة، تبين أن الكشف عن الأجسام المضادة في عينات المصل أكثر أهمية من الكشف عن الحمض النووي الريبي للفيروس.

وأظهرت الدراسة التي تحمل عنوان “كوفيد-19: الخصائص الجزيئية والمصلية لمرضى مغاربة بعد الشفاء السريري”، والتي أجريت في الفترة ما بين 25 مارس و 9 أبريل 2020 من قبل جامعة محمد السادس لعلوم الصحة وجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، أن استجابة الجسم المضاد النموذجية تستحث أثناء الإصابة بـالسارس-كوف 2، في حين أن الاختبار المصلي يوفر تكاملا لاحقا لاختبار الحمض النووي الريبي من أجل تشخيص محدد لمسبب المرض، كما يقدم معلومات مفيدة لتقييم الحالة المناعية للمريض.

وانكبت الدراسة، التي تناولت الخصائص الجزيئية والمصلية للمرضى الذين تلقوا العلاج في المستشفى الجامعي الدولي الشيخ خليفة بن زايد في الدار البيضاء، على الحالات التي غادرت المستشفى بعد استكمال 10 أيام من العلاج، وتوحيد الاختبارات البيولوجية، والتعافي السريري، والحصول على اختبارين “بي.سي.آر” (PCR) سلبيين متتاليين، أو بعد 24 يوما من فترة الاستشفاء.

وأبزت الوثيقة أن 18 في المائة من الحالات المصابة كانت بدون أعراض، بينما ظهرت أعراض مثل الحمى والسعال وضيق التنفس والألم العضلي وألم الصدر والصداع والإسهال أو القيء على 82 في المائة.

وبحسب هذه الدراسة، فإن المقارنة بين النتائج المصلية والفيروسية تظهر غياب الارتباط بين نتائج اختبار “البي.سي.آر” بعد الشفاء السريري، ورصد الأجسام المضادة (الغلوبولينات المناعية IgG و IgM).

وهكذا يبدو أن الاختبارات المصلية مهمة ويمكن استخدامها لتأكيد الشفاء البيولوجي للمرضى الذين يتواصل وجود (الجين N) لديهم حين إجراء اختبار “بي.سي.آر” (PCR) .

وفضلا عن ذلك، يبدو أن هذه الاختبارات المصلية هي طريقة التشخيص الأكثر موثوقية في ما يتعلق بالمراقبة، مقارنة باختبار “بي.سي.آر” نظرا لعدم قدرة الأخير على الكشف عن وجود عدوى سابقة.

(و م ع)

Read Previous

وفاة الممثل البريطاني شون كونري عن عمر ناهز 91 عاما

Read Next

تسجيل رقم قياسي جديد في الوفيات: تفاصيل الحالة الوبائية بالمغرب خلال ال24 ساعة وتوزيعها الجغرافي