بعد إعادة انتخابه رئيسا للوداد الرياضي، صرّح عبد الإله أكرم أن عبارة “أكرم ارحل” التي ترفع في وجهه أصبحت “عادية” بالنسبة له، وأنه لا يعير لها أي اهتمام، مشيرا أن من بين الجماهير التي تكتب هذه الشعارات من ليسوا وداديين ولا صلة لهم بالوداد قائلا إن الجماهير التي تتنقل إلى الملعب في “الهوندات والتريبورتورات ليست جماهيرا ودادية”، لأن جماهير الوداد لا تتنقل كالأكباش على حد قوله.
وعن المتابعة القضائية، يقول عبد الإله أكرم “ليس من عادتي وأخلاقي أن أزج بأي شخص في السجن، لقد تنقلت إلى مخافر الشرطة وساعدت على إطلاق سراح الجماهير سواء بالمغرب أو مصر أو تونس”، فجماهير الوداد لا تنحصر في ألف أو ألفين…فنحن نتحدث هنا عن ملايين المحبين.”