شريط الأخبار :

جلالة الملك يهنئ أعضاء المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

تعيينات أمنية جديدة في إطار استراتيجية تحديث وتطوير جهاز الأمن الوطني

الملك محمد السادس يهنئ أعضاء منتخب أقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

المستشار الخاص للرئيس ترامب للشؤون الإفريقية: تجديد تأكيد الولايات المتحدة على دعمها لسيادة المغرب على صحرائه قوي ولا لبس فيه

دعم مغربية الصحراء ومبادرة الحكم الذاتي ترجمة للتوافق الدولي من أجل الطي النهائي لهذا النزاع الإقليمي

المغرب وسلوفينيا يجددان التأكيد على إرادتهما تعزيز الشراكة في كافة المجالات ذات الاهتمام المشترك

سلوفينيا تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي أساسا جيدا لحل نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

وضع المعايير لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم فوج المجندين لسنة 2025

الأمير مولاي رشيد يترأس بالرباط افتتاح الدورة الـ30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب

سامبريرو احصل وشاد في لعقود الراشية

بعد صدور بلاغ السفير الاسباني بالرباط، الذي نفى نفيا قاطعا الأخبار التي روجها الصحفي الإسباني سامبريرو، عن طابوره وكتيبته الإعلامية في المغرب، حول اتصال وهمي بين الديوان الملكي والسفير الاسباني بخصوص قضية السفاح “دانييل”، لم يجد سامبريرو مخرجا لورطته سوى البحث عن الشكليات في بلاغ السفير الاسباني والهجوم عليه، ليس حول تكذيب التكذيب، ولكن حول نشر السفير لتكذيبه من خلال وكالة المغرب العربي للأنباء، عوض نشره عبر وكالة “إيفي” الاسبانية، على اعتبار أنها الوكالة الرسمية لبلاده.

سامبريرو نسي أنه منذ البداية اعتمد على استراتيجية العمل من أجل حصر المشكل في المغرب حتى يبقى مشكلا داخليا يهم أطرافا مغربية، وذلك من خلال تسريب أخباره الملفقة و”سكوباته” إلى مواقع إلكترونية بعينها محسوبة على المغرب، قبل نقلها في الصحافة الاسبانية، على أساس أنها معلومات مستقاة من مصادر إعلامية مغربية، ليأكل الثوم بأفواه المغاربة، ويبعد ما أمكن بلده إسبانيا عن قضية “دانييل”، معتمدا على التواصل بتنقية l’effet miroir “تأثير المرآة”، وهي تقنية لجأ إليها سامبريرو أكثر من مرة، كما حصل عندما ورط “دومان ماكازين” في قضية الهجوم على إحدى المنشآت السيادية من طرف متظاهرين في الدار البيضاء، قبل أن يعيد نشرها استنادا إلى “دومان”.

سامبريرو نسي، أيضا، أن السفير الاسباني اختار أن يخاطب الرأي العام المغربي في قضية تهم المغاربة بالدرجة الأولى، ومن خلاله الرأي العام الإسباني والدولي بالدرجة الثانية، ويوضح حقيقة الأشياء احتراما للرأي العام المغربي، ولهذا أعطى الأولوية لوكالة الأنباء الرسمية المغربية، لأن التزييف الذي روجه سامبريرو، استهدف به أولا الرأي العام الداخلي المغربي.

السفير الاسباني ترك لوكالة الأنباء الاسبانية حرية إعادة نشر التوضيح بالاستناد إلى مصدره الأصلي، أو بنسبه إلى وكالة الأنباء الناشرة، لكن سامبريرو عوض أن يعتذر عن كذبه وتلفيقه، اختار أن يخلط الأوراق ويواسي طابوره وكتيبته الإعلامية من خلال الاستنجاد بـ”لعقود الراشية”.  

Read Previous

تسع نصائح لمواجهة محاولة تعرضك للسرقة بالعنف

Read Next

بالصور فئران تستخدم لوح التزلج كالمحترفين