فيديو: المفوض الأممي لحقوق الإنسان: المغرب نموذج يحتدى به في مكافحة التطرف
وأضاف المصدر ذاته أنه لم يتم بعد إلى حدود منتصف نهار اليوم تحديد المساحات المتضررة وتحديد أسباب نشوب هذا الحريق، الذي أتى على مساحة مهمة من الغطاء الغابوي، المكون أساسا من أشجار الصنوبر، والذي يقع بمنطقة كيتان بجماعة بني حزمار على بعد نحو 12 كلم من مدينة تطوان جنوبا.
وأشار المصدر إلى أنه من المتوقع إخماد الحريق خلال الساعات القادمة، والتغلب على الصعوبات التي تكتنف عمل وتدخل رجال المطافئ وعناصر الدرك الملكي والقوات المساعدة والإنعاش الوطني والسلطات المحلية، جوا وبرا، والمتمثلة في هبوب رياح غربية قوية ووعورة تضاريس المنطقة والتواجد الكثيف للأعشاب الثانوية إضافة إلى حرارة الطقس.
وأضاف المصدر ذاته أنه لم يتم بعد إلى حدود منتصف نهار اليوم تحديد المساحات المتضررة وتحديد أسباب نشوب هذا الحريق، الذي أتى على مساحة مهمة من الغطاء الغابوي، المكون أساسا من أشجار الصنوبر، والذي يقع بمنطقة كيتان بجماعة بني حزمار على بعد نحو 12 كلم من مدينة تطوان جنوبا.
وأشار المصدر إلى أنه من المتوقع إخماد الحريق خلال الساعات القادمة، والتغلب على الصعوبات التي تكتنف عمل وتدخل رجال المطافئ وعناصر الدرك الملكي والقوات المساعدة والإنعاش الوطني والسلطات المحلية، جوا وبرا، والمتمثلة في هبوب رياح غربية قوية ووعورة تضاريس المنطقة والتواجد الكثيف للأعشاب الثانوية إضافة إلى حرارة الطقس.