بعد طول معاناة مع المرض، وفي غفلة من زملائه في مهنة المتاعب، رحل الكاتب والصحافي الزميل محمد عهد، أحد قيدومي هيئة تحرير جريدة لوماتان يوم الجمعة 27 يناير الماضي عن عمر يناهز 55 سنة. والزميل
قضت غرفة الجنايات الاستئنافية المكلفة بقضايا الإرهاب بملحقة محكمة الاستئناف بسلا، مساء أول أمس بتخفيض الأحكام الابتدائية في حق 19 شخصا وتأييدها في حق ثلاثة آخرين متابعين في إطار قانون الإرهاب. وهكذا قضت المحكمة بتخفيض
بقلم: خالد أشيبان: فاعل سياسي وجمعوي تخيلوا معي ماذا سيحدث لو اتخذ السيد بنكيران رئيس حكومتنا القرار التالي ابتداء من فاتح شتنبر لسنة 2012, لا يسمح لأي مسؤول سامي في الدولة من وزراء و كتاب
يتطلب قطع مسافة 11 كلم ما بين بلدة “تيقجوين” ودوار “أومز”، ثلاثة ساعات على متن سيارة رباعية الدفع مسنودة بجرار وحيد في المنطقة حوله صاحبه ( محمد أولحاج) إلى سيارة إسعاف مخصصة لنقل الحوامل مسافات
أعلن في طرابلس يوم أمس الثلاثاء عن تأسيس حزب يدعو إلى عودة الحكم الملكي الدستوري في ليبيا. وتجمع العشرات من الليبيين من مؤسسي وأعضاء الحزب اليوم وسط ساحة الشهداء بطرابلس حيث تمت تلاوة البيان التأسيسي
بعد الخروج المدوي للمنتخب الوطني من كأس أمم أفريقيا التي تقام حاليا بكل من الجابون وغينيا الاستوائية، تعالت بعض الأصوات متحدثة عن مدى “قانونية الجامعة الملكية لكرة القدم” والتي تنادي بضرورة حل المكتب الجامعي والإعلان
بقلم: د.فؤاد بوعلي من المنتظر أن يلتئم في منتصف شهر فبراير 2012 وزراء اتحاد المغرب العربي بعد غياب لسنوات عديدة. ومن المعروف أن الاتحاد الذي خرج من رحم توافق بين الأنظمة كتب عليه الموت السريري،
لا يتعلق الأمر بمزحة، فبعد أن فاز المنتخب المغربي على النيجر خلال اللقاء الأخير من الدور الأول بهدف لصفر، حرم “أسود الأطلس” منتخب النيجر من الحصول على أول نقطة في أول مشاركة لهم بكأس إفريقيا،
“مواطنون يحاصرون دركيين بشبهة الارتشاء”، عنوان نقرأه في الصفحة الأولى من يومية “الصباح”، حيث حاصرت مجموعة من المواطنين يوم الأحد الماضي دركيين كانا يقيمان حاجزا وهميا بين تازة وتاونات، وأمام هذا الحصار لجأ الدركيان إلى
كاد أحد أعضاء الحكومة أن يسقط مغشيا عليه بعد أن وقف على عدد الموظفين الأشباح بوزارته “الغنية جدا”، حيث وجد أن وزارته تتوفر على 20 موظفا شبحا يتقاضون رواتب مرتفعة، وهو ما علّق عليه أحد
تصوبر: أم ب بريس تسلمت عائلة عاشور بالدار البيضاء، اليوم الثلاثاء 30 يناير الجاري، جثة ابنها بدر، بعد إعدامه في العراق يوم 27 أكتوبر2011، تنفيذا لحكم قضائي صدر في حقه. وكان نُسب إلى بدر عاشور
مبارك وزمانه من المنصة إلي الميدان (الحلقة السادسة) .. فى باريس حكايات أخرى! ربما كان اختيار «مبارك» دون غيره من «المرشحين المحتملين» نوابا لرئيس الجمهورية ــ مفاجئا لى (رغم كل ما كنت عرفته من علاقات