https://youtu.be/djCPGNOGoL0 وتنص الأخيرة على أن تنفيذ الأحكام القضائية ضد الجماعات الترابية يكون مسموحا به في حدود الإعتمادات المالية للدولة المفتوحة بالميزانية ، مانعة الحجز على أموال و ممتلكات الدولة و الجماعات. المعارضة رأت في هذا
وذكر بلاغ للمجلس أن اقتراحه لهذه العضوية جرى على إثر التصويت عليه من لدن أعضاء المكتب المديري للشبكة الإفريقية للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، مضيفا أن المؤسسات الوطنية الإفريقية أشادت خلال هذا التصويت بتجربة المجلس الوطني
وجددت المديرية العامة التأكيد في بلاغ بأن تدخل عناصر القوة العمومية لإيقاف انعقاد هذا النشاط، كان تنفيذا لتعليمات كتابية صادرة عن النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية بالرباط، والتي قضت باتخاذ المتعين طبقا لما يقتضيه القانون، من
https://youtu.be/YsyxaXKWe2k
ويندرج هذا اللقاء في إطار التفاعل الإيجابي مع حاجيات المواطنين والاستماع إلى انشغالالتهم، عبر تحديد أفضل السبل لخلق بنية اقتصادية مستدامة قادرة على استيعاب الطاقات الشابة التي يزخر بها الإقليم، وفتح آفاق واعدة أمامهم، من
وأوضح البلاغ أنه خلال هذا الاستقبال، سلم الوفد لجلالة الملك، وسام "لابلياد" (لا غراند كروا)، الذي منحته لجلالته الجمعية البرلمانية للفرنكفونية. ويأتي هذا التوشيح، وهو درجة تشريفية من الفرنكفونية وحوار الثقافات، وأرفع وسام تمنحه
https://youtu.be/iRwC262PJs8
https://youtu.be/w5jSUcH7Ifo
وقال الملك محمد السادس، في هذه البرقية، "لقد علمت ببالغ الحزن وشديد الاستنكار بنبأ ا لاعتداء الإرهابي المقيت، الذي استهدف قاعة حفلات موسيقية في مدينة مانشستر، مخلفا عددا من الضحايا". وأعرب الملك محمد السادس، باسمه
فخلال اللقاء الذي انعقد بمناسبة زيارة وفد رفيع المستوى للحسيمة، بتعليمات سامية من الملك محمد السادس، في إطار التفاعل الإيجابي للحكومة مع حاجيات الساكنة المحلية، ذكر المتدخلون بالإنجازات التي حققتها القطاعات التابعة لهم، والتي همت
وبعد أدائه اليمين القانونية، حكى الشاهد، بصفته منسق التدخل الميداني لإخلاء المخيم آنذاك، حقائق خطيرة يتم التطرق لها لأول مرة في إطار هذه المحاكمة، حول فكرة النزوح وتكوين مخيم اكديم إزيك التي تبناها في صيف
وترتبط هذه المشاريع ب16 قطاعا حيويا ضمن البرنامج الملكي "الحسيمة ، منارة المتوسط"، الذي أعلن عنه سنة 2015، ، ورصد لها غلاف مالي يناهز 9,9 مليار درهم موجه لتحقيق التنمية الاجتماعية للإقليم. وفضلا عن المشاريع