وأضافت أحزاب الأغلبية، في تصريحات صحافية أدلت بها مساء أمس الأحد 14 ماي، عقب اجتماع عقدته مع وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت حول "مستجدات الأوضاع بإقليم الحسيمة"، أن الاحتجاجات الاجتماعية يجب أن تكون في إطار
ولدى وصول ولي العهد الأمير مولاي الحسن لنادي الضباط، تقدم للسلام على سموه الجنرال دو ديفزيون عبد الفتاح الوراق المفتش العام للقوات المسلحة الملكية، والكولونيل ماجور عبد القادر زواهر قائد الحامية العسكرية للرباط- سلا، قبل
الملك محمد السادس يوجه الأمر اليومي للقوات المسلحة الملكية بمناسبة الذكرى ال 61 لتأسيسها الأحد 14 ماي 2017 - 10:13 أخبار > المغرب وجه الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة
[embed]https://www.youtube.com/watch?v=HzjebzjjFMY[/embed]
https://youtu.be/YuMFWR2kuSU
وأوضح الوكيل العام للملك، في تصريح للصحافة عقب انتهاء هذه الجلسة، أن المحكمة واصلت اليوم الاستماع لشهود اللائحة المقدمة من قبل النيابة العامة، الذين أدلوا بمعلومات ومعطيات أوضحوا من خلالها المهام الإنسانية والمهنية التي كانوا
وأوضح الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني الناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى الخلفي، في بلاغ تلاه عقب انعقاد المجلس، أن هذين المشروعين، اللذين تقدم بهما وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي،
وقال اليعقوبي، هناك «فعلا مظاهرات بالحسيمة على غرار مدن أخرى بالمملكة، وفي كل البلدان الديمقراطية، لكن ممتهني التحريض يحاولون إعطاء صورة خاطئة عن المدينة، والاستجابة لدفتر تحملات محركي هذه المظاهرات». وتابع الوالي أن «المدينة تعمل،
https://youtu.be/mAW29yVoMJc
وذكر البلاغ أن دورية تابعة لتجريدة القوات المسلحة الملكية العاملة ضمن بعثة مينوسكا، تؤمن مهمة خفر وتأمين فريق للهندسة العسكرية من الكمبودج، تعرضت لهجوم من طرف مجموعة مسلحة مجهولة، عند محور رافاي- بانغاسو على بعد
وأبرز دو كار، الذي يتابع مختلف أطوار هذه المحاكمة بغرفة الجنايات الاستئنافية بملحقة محكمة الاستئناف بسلا، أنها "استراتيجية رديئة لأنه من خلال هذا التصرف، ينزعون المصداقية عن موقفهم ويعترفون بأنهم مارسوا الارهاب". وأوصى الملاحظ
طومسون، قام أيضا بعيادة، أفراد القبعات الزرق، للاطمئنان على سلامتهم بعد الهجوم الذي راح ضحيته أربعة أفراد فيما جرح ما يقارب 10 آخرين بينهم ستة جنود مغاربة وأربعة كمبوديين، فيما فقد جندي مغربي آخر .