الرئاسة المغربية لمجلس السلم والأمن: عقد مشاورات غير رسمية مع البلدان التي تمر بمرحلة انتقال سياسي
روجت الانفصالية الغالية الداودي لصورتها، على أساس أنها أصيبت في أصابع يدها اليمنى بفعل تعرضها للضرب على يد القوات العمومية، على هامش فض مسيرة عشوائية في العيون، وذلك على الرغم أن عالبية سكان المدينة تعرف
في معرض كلمة تناولها القيادي في العدالة والتنمية “عبد العالي حامي الدين، خلال جلسة صباح الجمعة 26 أبريل الجاري، من الندوة العلمية التي ينظمها مركز الشروق للديمقراطية والإعلام وحقوق الإنسان، من 25 أبريل إلى غاية
مساهمة في توفير الماء للطاحونة المعلومة التي تسعى ليل نهار من أجل تسويق الوهم للشعب الجزائري حتى يستمر رضاه الأبدي عن حكم العسكر، استلهمنا العنوان الذي يعني باللهجة الجزائرية أن المغاربة يموتون جوعا عكس الجزائريين
“انعقد يوم الجمعة 15 من جمادى الآخرة 1434 الموافق لـ26 أبريل 2013 الاجتماع الأسبوعي لمجلس الحكومي تحت رئاسة السيد رئيس الحكومة خصص لمدارسة والمصادقة على عدد من النصوص القانونية والتنظيمية وكذا للمصادقة على مقترح
على إثر مصادقة مجلس الأمن٬ اليوم الخميس٬ على القرار المتعلق بالصحراء المغربية تلا الناطق الرسمي باسم القصر الملكي٬ عبد الحق المريني٬ البيان التالي: “صادق مجلس الأمن في يومه الخميس 25 أبريل 2013 بإجماع أعضائه على
أتحفتنا يومية le courrier d’algerie بمقال مكتوب من محبرة عسكر توفيق، كله تحامل على المغرب ومؤسساته، ولم يجد الجنرال كاتب المقال من مرجع يستند عليه في تدبيج مقاله الذي يحيل فيه على علماء السياسة مجهولي
التقى أحد مستشاري الملك محمد السادس مع قادة الأحزاب السياسية المغربية وأبلغهم أن مسؤولين بالإدارة الأمريكية اتصلوا بالملك لإبلاغه قرار واشنطن التراجع رسميا عن موقفها بشأن مشروع توصيتها إلى مجلس الأمن حول توسيع صلاحيات بعثة
انتصرت الدبلوماسية المغربية بمجلس الأمن، مدعومة بثقل مكانة الملك محمد السادس في المجتمع الدولي، والأمريكي، ما دفع الإدارة الأمريكية إلى التراجع عن الدفع بمقترح توسيع مهام “المينورسو” بالصحراء المغربية. وأمام هذا الانتصار الكبير للدبلوماسية
شرعت اليوم محكمة الاستئناف بالبيضاء في محاكم 207 متهما في أحداث “التخريب والنهب في الخميس الأسود”، الذي عرفته مدينة الدار البيضاء، والذي تزامن مع كلاسيكو فريقي الجيش الملكي والرجاء البيضاوي برسم الجولة 23 من الدوري
استغرب وزير الشباب والرياضة “محمد أوزين” من أحداث الشغب التي عاشتها مدينة البيضاء يوم الخميس 11 أبريل الجاري، خاصة وأن ما حدث كان قبل انطلاق المباراة التي جمعت بين فريقي الجيش الملكي والرجاء البيضاوي، ولم
قد يختلف المراقبون حول الأسباب المتعدّدة التي جعلت الجزائر تقاوم حتى الآن مدّ الربيع العربي، إلا أن الأكيد في هذا المجال هو الدور الذي تؤدّيه دائرة الاستعلام والأمن الشهيرة (DRS). فقد تمكّنت الدائرة، مدفوعةً ربما بذكريات
رسم تقرير وزارة الخارجية الامريكية صورة قاتمة عن جزائر 2012، وتحدث التقرير عن “نقص الشفافية في الصفقات العمومية” وعدالة تحت رحمة الرشوة وتحت مراقبة الرئيس مباشرة كما تحدث عن التضييق على الحريات الفردية وانتهاك لحرية