مازالت مخيمات تندوف تعيش على إيقاع التوتر والاحتقان بعد قيام مجموعة من الشباب الصحراويين الغاضبين بخط العديد من الكتابات الحائطية على واجهة مدرسة "سيداتي المامي"، ليلة الجمعة الماضي، تطالب برحيل محمد عبد العزيز وباقي قادة
أضرم شباب من مخيم "السمارة" بتندوف مساء أمس الجمعة 24 يناير الجاري، النار في مقر تابع لميليشيات شرطة بوليساريو، إثر تدخلها لفك اعتصام حوالي 400 شخص من المخيمات، خاصة المنتمين لقبيلة "الركّيبات سواعد"، كانوا اقتحموا
هناك من يصر على أنه يمتهن حرفة الصحافة، ويصر أيضا على أنه حقوقي وبامتياز أيضا. هذا الإصرار الغريب ينطبق فعلا على مصطفى الحسناوي المُدان من طرف القضاء المغربي في أحد ملفات قضايا الإرهاب. فالرجل الموجود
هاجم حوالي 60 ملثما دورية للأمن بحي "القسم" بمدية العيون، مساء أمس الاثنين 13 يناير الجاري، مدججين بقنينات المولوتوف، والسلاح الأبيض. وألقى منفذو الهجوم زجاجتين حارقتين تسللت إحداها إلى داخل السيارة الأمنية لتصيب رجل أمن
تعرض كاتب الرأي الذي يحسب له ألف حساب في دهاليز الفوندو والدولة السومران والمنتديات الدولية والدبلوماسية إلى اعتداء جبان أمام منزله. ورغم أن الرجل كان يتمنطق حاسوبه وأيباده فلم يتعرض للسرقة بل للتعنيف. وحسب ما
كشف عبد المنعم دلمي، مدير نشر يوميتي "ليكونوميست" و"الصباح"، من خلال افتتاحيته بنفس الجريدتين، في عددهما ليوم الثلاثاء سابع يناير الجاري، (كشف) أسلوب رئيس الحكومة عبد الإله بن كيران، في تعاطيه مع الحصة الشهرية الخاصة
قال رئيس الحكومة، عبد الإله بن كيران، خلال الجلسة الشهرية أمام مجلس النواب، التي انعقدت الثلاثاء 31 دجنبر، أن لديه أخبار تؤكد تهريب الملايير من الأموال من طرف أعضاء حزب الاستقلال، دون أن يسمي الحزب،
سعيد المودني، صبي الإمام المجدد عبد السلام غاضه أن يرفع المغاربة في أنشطتهم صور ملك البلاد ويريدهم أن يرفعوا عوضا عنها صور الجلالة أو صور أفراد الشعب، المهم بالنسبة له ألا ترفع الأعلام الوطنية وصور
تألق الرجاء البيضاوي في كأس العالم للأندية المنظمة أخيرا بالمغرب، و ما تلا ذلك من احتفالات توجت بالإستقبال الملكي للاعبي الفريق الأخضر و إدارييه، هل يعفيه من أداء المستحقات الضريبية على أجور مستخدميه ولاعبيه؟ إدارة
الشعب سيد نفسه، الشعب مصدر السلطات، الشعب يريد، كانت الناس طوال أيام المشي تتطاول على الشعب، تتطاول على كل حقوقه، تقول ما لم يقله و تريد منه أن يقول ما لا يريد، الشعب يريد و
قراءة الكلمة الغلط حول العنوان الغلط التي وجهها علي أنوزلا إلى لقاء أمستردام، لا يمكن أن تمر دون أن يأسر المرء استعمال كلمات فقدت مدلولها عندنا منذ زمان بكثرة استعارتها بشكل تدليسي من طرف بعض
الصورة: روبيرطو ميزا في أقصى يسار الصورة اعتادت قيادة جبهة البوليساريو أن تخطط لما تعتقد أنه يخدم مصلحة الصحراويين في الأقاليم الجنوبية المغربية. ولذلك لا تكاد تحل مناسبة حقوقية حتى يبادر كبار الجبهة إلى جلب