المتتبع للحملة التي تقودها أوساط موالية للجزائر ضد رموز الدولة المغربية ليست عصية على الفهم، لأن القراءة المتأنية والتعامل الهادي مع توالي الأحداث والوقائع، يجعلنا نصل إلى خلاصة واحدة أن اللوبي المعادي للمغرب ورموزه، حتى
في كل ملف إعلامي أو غيره يكون هناك جار ومجرور، صاحب الكلمة، صاحب الأجندة الذي يتحرك في وقت معين ويركز على إسم معين وينفخ في إسم معين إنه الفاعل الجار، أما المجرور فهو دائما مجرور
كنت أعرف أنه قاض، رئيس غرفة في محكمة النقض، لكن لم أكن أعرف أنه ساذج، وأن سذاجته هي التي جعلته يغادر محراب العدالة ويعود للتيه بعيدا عن الفصول والمساطر في الشكل والموضوع. لم أكن أعرف
منذ إقفال منبر أنوزلا ٱستغل حميد المهداوي الفراغ ليخلق لنفسه منبرا بديلا سماه "بديل"، فهل هو بديل كمورد رزق أم بديل للمنبر المقفل؟ المهم أنه يحمل اسم "بديل" لكنه بديل مبتذل يريد أن يحاكي كل
كذبة رويترز التي أرسلها مراسل الوكالة عن طريق مكتبها الإقليمي في الجزائر العاصمة حول طلب المغرب الحصانة القضائية لمسؤوليه كشرط لإعادة التعاون القضائي والأمني بين البلدين المعلق منذ فبراير 2014، خلفت نقاشا خارج السياق رغم
الإعتداءات الإرهابية في باريس أبطالها معروفون، القتلة عاشوا في فرنسا ومن الهامشية تعلموا التطرف و ثقافة القتل، الجميع تحدث عن القتلة الإخوة كواشي و أحمد كوليبالي، الجميع تحدث عن ثقافة القتل و ربطوها بالإسلام غير
إن إسبانيا هي الدولة الأوربية الوحيدة التي تطور علاقات أمنية مع المغرب في الوقت الراهن و تقوم بدور المخاطب بين شرطة المغرب وشرطة فرنسا أو بالأحرى تنقل لفرنسا الأخبار التي تصلها من المغرب في المجالات
البوكسور السكاكري "طَارْ لِيه لَفْرَيِّخْ " بعد أن فضح أحد الفرنسيين من أصل مغاربي المستور فيما يخص الميداليات التي يدعي البوكسور الحصول عليها والتي تبين أنها "ديال الجوطية" وليست ميداليات أولمبية، "ميداليات البال" تعطيها شركة
الجميع يتحدث اليوم عن الدرس التونسي، فبين الدرس التونسي و النموذج التونسي تتصارع إرادتان إرادة نجاح الديمقراطية في تونس و إرادة تهريب الإرادة الشعبية على قاعدة تحالفات مناهضة للطبيعة. الإنتخابات الرئاسية التونسية كشفت الحقائق التي
أفاد موقع "أنفاس بريس" (anfaspress.com)، أن مكتب الأنتربول طلب مؤخرا من مكتب أنتربول بالرباط معلومات حول صاحب الحساب البنكي رقم 6300305233930202976278 المفتوح في أحد فروع المصرف الدولي "إيبان" في غرناطة بإسبانيا، بعد تلقيه أموالا من
خرج علينا السكاكري المومني بتسجيل جديد يقدم فيه حلقة جديدة من مسلسل "تَسْكَاكريت بالفرنساوية"، لكن الذي صدمني هورد فعل بعض الأوساط التي تقول أنها تفاجأت من طرق السكاكري الذي استعمل أسماء وازنة في الحلقة الأخيرة
عرفته صحافيا في إحدى أقدم اليوميات المغربية، يقول عن نفسه أنه لا يهتم بالأخبار لأن لا أخبار له، وأنه يهتم أكثر بالصحافة التحليلية، أو المقالات التحليلية من أجل تصريف خلاصات وترسيمها. لكنني لم أفهم علاقة