فريدة أخت علي ولد عراس أصبحت معارضة كبيرة، فهي لم تعد محامية أخيها تدافع عنه بلغة العاطفة، بل تحولت إلى محللة سياسية متخصصة في النسق السياسي المغربي، لقد الْتُقِطَتْ لها اللحظة بعد أن وصلتها رائحة
أستسمح من نشر بعض الفقرات من مداخلة السوسيولوجي الكبير أحد الرموز العلمية بمعهد برنستون الأمريكي، وأنا أنقلها عنه لأنها مداخلة قيمة تحتاج من كل المتتبعين أن يتمعنوا فيها و يعيدوا قراءتها مرات و مرات لأنها
العايل العشريني مدلل القطاع النسائي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان لم يكن إلا كذابا، وقضية إختطافه وإحتجازه وتعذيبه وانتهاك عرضه لم تكن إلا فيلما بئيسا اختلقه اختلاقا، فهل الجمعية متورطة في فبركة قضايا الإختطاف والتعذيب؟ هل
كثر اللغط حول حقوق الإنسان وحول التعذيب، كثير من الذين بارت تجارتهم يفتحون أفواههم اليوم، لقد عاد المغرب إلى سنوات الرصاص ومنهم من يدعي أن سنوات الرصاص لم تنقطع قط، وأن زمن الرصاص مستمر. إشكالية
السكاكري بوكسور أيامه، الذي تورط في عملية نصب على مرشحين للهجرة يواصل نصبه الإعلامي من خلال وكالة الأنباء الجزائرية، فكل مرة يزور وفد دولي المغرب يصدر زكريا المومني رسالة مفتوحة أو غير مفتوحة لا يتوصل
نشر الموقع الإلكتروني "شبكة أندلس الإخبارية" مقالا للمعتقل السلفي الجهادي مصطفى القضاوي( المعتقل بسجن سلا من أجل تورطه في شبكة لإستقطاب وإرسال المتطوعين لمخيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي بشمال مالي، التي تم تفكيكها في
تتندر النخبة التي يصر عبد اللطيف حسني على الإنتماء لها بإصرار السوسيولوجي المحترم على أن يتكلم بمناسبة و بدون مناسبة عن الشريف مولاي هشام، سلم عليك الشريف، البارح شفت الشريف، الأسبوع القادم عامل مع الشريف،
منذ زيارة قيدوم الصحفيين المغاربة إلى باريس في إطار التشاور حول تهييء المناخ لرواج الكتاب المعلوم، لاحظ الجميع الإهتمام الزائد لصاحب صاحب الكتاب بقضية زكريا المومني من خلال فتح نافذة أسبوعية لأخبار البوكسور ولنشر وترويج
كان الأمير يراهن رهانا كبيرا على النخبة التي يسعى إلى تعبئتها منذ أن قرر أن يلعب "أنا أو حاراما"، وهي لعبة لعبناها صغارا. كنا نمارس بها وهم "أنا أو لا شيء" التي تعبر في العمق
كلما أتيحت له الفرصة يحاول محمد المرواني و زميله مصطفى المعتصم الكذب في مواجهة حقائق التاريخ حول ماضيه في العنف المسلح كما حدث يوم 3 ماي 2014 بالرباط عندما اعتبر أنه كان معتقلا سياسيا و
أنهى الصحافي علي المرابط سرده لحكايا "الأقلام الفاسدة" من الصحافيين، المشكلين للكتيبة الإعلامية للأمير مولاي هشام، بكشف حقيقة مجلة "وجهة نظر"، التي يديرها عبد اللطيف حسني، أستاذ العلوم السياسية. وتحدث عن وقاحة هذه المجلة ومديرها
الإرهاب والديمقراطية لا يلتقيان. والإرهاب مناهض للديمقراطية وحقوق الإنسان كيفما كانت المرجعية الفكرية للإرهاب، فلا يمكن للإنسان أن يرفض الإرهاب ذي الحمولة الجهادية ويقبل الإرهاب ذي الحمولة اليسارية أو الثورية، الإرهاب إرهاب، العنف مرفوض في