يستغرب أحد عرافي الزمن الشارد الموقف الحازم الذي اتخذته الدولة المغربية تجاه التصريحات المهينة لسفير فرنسا في واشنطن، والسلوك الأرعن لأطراف داخل النيابة العامة لباريس وفيلقها البوليسي. عرّاف الزمن الشارد أغرق نفسه في الأسئلة الشاردة
وكالة الأنباء الجزائرية و ربما نظرا لندرة الأخبار في الجزائر الشقيقة على الرغم من أنها تعيش هذه الأيام على إيقاع الإنتخابات الرئاسية، لم تجد ما تكتب عنه سوى التعذيب في المغرب على خلفية الشكايات التي
البوكسور مول لكريمات الذي لجأ إلى أحد كبار المحامين الفرنسيين المعروف في الأوساط الفرنسية بعلاقته مع أحد الأطراف، والذي لم يتطوع يوما للدفاع عن موكل لله في سبيل الله إلا إذا حضرت الأموال الوازنة، كان
ارتباك فرنسا الرسمي في التعاطي مع زلة القاضية الفرنسية، خريس المكلفة بالتحقيق في شكاية الإنفصالي والظهور الموالي لشكاية البزناس والبوكسور، دفع أكثر من جهة رسمية فرنسية إلى الاعتذار علنا، وبالقنوات الدبلوماسية التقليدية، عن تهور أكثر
حزب فرنسا في المغرب ليس في عطالة كما يتصور البعض، حزب فرنسا يتحرك من أجل شرح الموقف الفرنسي حتى يبدد سوء الفهم الصغير الذي أصبح كبيرا، وشرح الموقف الفرنسي لا يعني بالضرورة الموقف الرسمي بل
القضية عادية وليست هناك مؤامرة كما ذهبت إلى ذلك مخيلة البعض، والبوليساريو ليس وراء هذه العملية، وليس هناك استهداف للزيارة الملكية إلى افريقيا. وتوالي الدعاوى وتعددها لا يعني شيئا، فهو مجرد صدفة والصدفة خير من
بين قصاصة الوكالة الفرنسية و توضيح الوكالة المغربية حول الطريقة الفجة التي تعاملت بها بعض الأطراف الفرنسية في إطار التعاطي مع شكاية مباشرة قدمها دفاع الإنفصالي نعمة اسفاري بمساندة إحدى الجمعيات المناهضة للتعذيب المعروفة في
أعربت سفارة المغرب بفرنسا أمس الجمعة (21 فبراير الجاري) عن "استغرابها بشأن عبثية" قضية أوردتها مؤخرا وكالة الأنباء الفرنسية، التي أفادت بأن جمعية تطلب الاستماع إلى المدير العام لمديرية مراقبة التراب الوطني بخصوص تواطؤ مزعوم
تفتقت عبقرية المناضلة الحقوقية خديجة الرياضي على نظرية جديدة قد ترشحها مستقبلا لجائزة أممية أخرى. واختارت الرياضي أن تكشف عن نظريتها الخارقة من مدينة "مونبوليي" الفرنسية، إذ قالت أمام أقلية شيوعية فرنسية وبقايا "لجنة دعم
الترهيب الممنهج والقمع المتزايد، هو الحال الذي تعيشه مخيمات تيندوف بعد إقدام مجموعة من الشبان على التظاهر والتنديد بسياسة التقتيل وكم الأفواه المطالبة بالتغيير. فقد أجبر وضع الآلة العسكرية الجزائرية المنهمكة في طبخ الإنتخابات الرئاسية
حين كان عمر سليمان بصفته نائبا لرئيس الجمهورية المصرية، يتلو بيان تخلي حسني مبارك عن الرئاسة، كان يقف خلفه رجل طافت صورته أنحاء المعمور عبر مواقع التواصل الاجتماعي وعبر الصحف، وأصبح أشهر شخصية مصرية خلال
أصدرت جمعية نادي القضاة، قبل قليل (ليلة الجمعة سابع يناير الجاري)، بلاغا عقب اجتماع استثنائي لمكتبها التنفيذي. وجاء هذا الاجتماع إثر صدور بيان عن ولاية الرباط تعلن فيه منع السلطة المحلية لوقفة احتجاجية لجمعية نادي