ينظم المركز القافي أحمد بوكماخ بالتعاون مع بيت الصحافة وهيئة المحامين بطنجة، لقاء تكريمي للوزير الأول الأسبق الطنجاوي عبد الرحمان اليوسفي، بمناسبة صدور مذكراته “أحاديث فيما جرى”، وذلك غدا الجمعة 29 يونيو 2018 على السادسة
[embed]https://www.youtube.com/watch?v=WysSd-wL_eQ[/embed]
منذ اعتلائه خشبة المنصة بدا ريليس مُنبهرا بحماسة جمهور هتف باسمه طويلا ، قبل أن يخاطبهم “لم تتغيروا، اعتقدت أن هذه المرة ستكون أقل حماسة لكني كنت مخطئا”. فانطلق على الحفل على إيقاعات مُدوية، بين الغناء
المجموعة القادمة من الهند ، المكونة من ساهانا بانيرجي (السيتار) وبرابهو إدوارد (الطبلة) وشيرانجيب شكرابورتي (الصوت)، أتحفت الحاضرين بباقة من المقاطع المرتجلة، أطلقت فيها العنان لإبداعات أعضائها ومواهبهم الفنية غير المحدودة، بين جنبات منصة الموقع الأثري لشالة
وجدد وائل جسار مع جمهوه، الذي يلتقيه بعد أربع سنوات على مشاركته في دورة سنة 2014، عهد الأغنية الرومنسية الطربية الراقية، حيث ردد مع عشاقه أشهر أغانيه العاطفية مثل “وبتسأليني” و “مشيتي خلاص” و”لو عشت
[embed]https://www.youtube.com/watch?v=oAdTxkvC2jg[/embed]
رافقت الفنانة الشعبية المصرية بوسي مواطنها محمد حماقي في رحلته إلى المغرب، حيث ظهرت إلى جانبه أثناء تواجدهما بمطار القاهرة، لحظة توجههما إلى المغرب للمشاركة في مهرجان موازين. لكن الصورة لم تكن مجرد لحظة دعاية
على إيقاعات مُتقنة تجولت جماهير موازين بين شوارع غرناطة، قرطبة وقاديس، معالمها، حواريها الضيقة، في سفر فني أعاد مد جسور التواصل بين ضفتي الأندلس. “أولي أولي” تعالت الصيحات وتوالت الأغنيات، وترى “الأمير” متنقلا بين الغيتار
كان المسرح الوطني محمد الخامس ، مساء أمس الاثنين، فضاء لعرض ممتع على إيقاعات موسيقى التانغو، أحياه، ببراعة، عازف القيتار الأرجنتيني فيرناندو بابلو إيكوزكو، بمناسبة النسخة ال 17 من مهرجان موازين إيقاعات العالم.
ابتدأ الحفل بصعود المطربة الشعبية بوسي على منصة النهضة، وقدمت مجموعة كبيرة من أجمل أغانيها، والتي تفاعل معها الجمهور بالرقص والغناء. وافتتحت بوسي الحفل على إيقاع أشهر أغانيها، “آه يادنيا”، الذي لاقى نجاحا منقطع النظير