فيديو: المفوض الأممي لحقوق الإنسان: المغرب نموذج يحتدى به في مكافحة التطرف
أعلن الجيش الإسرائيلي، أنه نفذ ضربة دقيقة على المقر المركزي لحزب الله اللبناني في الضاحية الجنوبية لبيروت، أحدثت دمارا هائلا وتردد دوي الانفجارات الناجمة عنها في أرجاء العاصمة ومحيطها. وأوردت تقارير معلومات بأن الأمين العام لحزب الله
أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، أبرز رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، يوم الثلاثاء، محددات موقف المغرب بشأن الصراع في الشرق الأوسط، كما حددها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، من أجل الخروج من منطق
تلقى سكان في بيروت ومناطق لبنانية أخرى، بينهم مكتب وزير الإعلام، اتصالات الإثنين عبر الهواتف الثابتة مصدرها اسرائيل، يُطلب فيها منهم إخلاء أماكن تواجدهم، وفق الوكالة الوطنية للاعلام الرسمية. وقالت الوكالة إن الرسائل "مصدرها العدو
أعرب مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي عن انشغاله إزاء انتشار الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة، خاصة على المنصات الرقمية. وأكد مجلس السلم والأمن، في بيان صحفي صدر الجمعة، والذي توج اجتماعه المنعقد في 2 شتنبر،
أعلن حزب الله اللبناني مقتل 20 من عناصره، فيما أفاد مصدر مقرب منه وكالة فرانس برس الخميس بأنهم قتلوا في تفجيرات أجهزة اتصال لاسلكي. وأوقعت موجة جديدة من تفجيرات أجهزة اتصال تابعة لحزب الله في
ندد خبراء وناشطون في مجال حقوق الإنسان، أمس الاثنين في جنيف، بتجنيد الأطفال في النزاعات المسلحة حول العالم، وخاصة في مخيمات تندوف، واصفين هذه الممارسة بأنها انتهاك جسيم وعقبة أمام السلام والتنمية. وخلال حلقة نقاش
أعلنت قيادة العمليات المشتركة العراقية عن قتل ست قيادات كبرى من تنظيم داعش بينهم المكنى أبو صديق نائب ما يسمى "والي العراق" فضلاً عن "والي الأنبار". ويرى مختصون بشؤون التنظيمات المتطرفة أن هذه الضربة هي
جددت حوالي أربعين دولة، الثلاثاء، تأكيد دعمها لسيادة المغرب الكاملة على صحرائه، وذلك خلال الدورة الـ57 لمجلس حقوق الإنسان، المنعقدة بقصر الأمم بجنيف. وعبرت هذه المجموعة من الدول عن دعمها للوحدة الترابية للمملكة في بيان
(ميدي1 نيوز) في الولايات المتحدة، جرت الثلاثاء المناظرة التلفزيونية في مدينة فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا عبر شبكة "إيه بي سي، بين المرشّحة الديموقراطية للرئاسيات المقبلة كامالا هاريس ومنافسها الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب، حيث تبادل المرشح الجمهوري
بقلم: مونى اعزري/موقع:yemenfuture.org المغرب بلد يتوفر على كل عناصر الاستقرار بحسب استطلاع نامييو الدولي لمعدلات الجريمة لعام 2023م، والذي اعتبر المغرب يضاهي دول أوروبا الأكثر أمانا والتي يمكن للسياح من كل دول العالم السفر إليها
افتتحت أمس بجنيف أشغال الدورة العادية الـ 57 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة ، برئاسة المغرب.وترأس الجلسة الافتتاحية السفير عمر زنيبر، الممثل الدائم للمغرب لدى مكتب الأمم المتحدة بجنيف والرئيس الحالي لمجلس حقوق الإنسان
يستعد المرشحان للانتخابات الرئاسية الأمريكية، دونالد ترامب وكامالا هاريس، لإجراء مناظرة تلفزيونية الثلاثاء المقبل، من شأنها أن تؤثر بشكل كبير على مسار الحملة الانتخابية، فيما تمنح استطلاعات الرأي المتنافسين نتائج متقاربة. وستحظى هذه المبارزة الإعلامية،