برقية تعزية ومواساة من جلالة الملك إلى أفراد أسرة المرحوم الفنان محسن جمال
الراحل حسن مضياف انتقل إلى عفو الله، صباح اليوم (الأربعاء 30 يناير الجاري)، بإحدى مصحات الدار البيضاء، الممثل المغربي حسن مضياف بعد صراع طويل مع المرض. “إنا لله وإنا إليه راجعون”. حسن مضياف في مصحة،
نبدأ جولة “أكورا” عبر أبرز عناوين صحف الأربعاء 29 يناير مع الخبر السياسي ويومية “المساء”، التي ذكرت أن تيار الزايدي يفكّر بشكل جاد في الانشقاق عن الاتحاد الاشتراكي و تأسيس حزب جديد بسبب رفضهم البقاء
مقر الزاوية الحراقية بمدينة تطوان شهدت الساحة المقابلة لمسجد”الحراقية” يوم الاثنين حوالي الساعة العاشرة والنصف ليلا عملية إطلاق للنار أسفرت عن جرح شحصين إصابة احدهما خطيرة. ويتواجد هذا المسجد بحي “إيل برينسيبي ألفونسو” القريب جدا
أكّد رشيد الطوسي في تصريحات له أنه اختار كل من المدربين الزاكي بادو ومحمد فاخر للعمل معه كمستشارين في الفترة القادمة على رأس المنتخب المغربي للإستفادة من خبرتهما و تجربتهما السابقة على رأس المنتخب. و
من رحم الثورة خرج المصريون بإبداعات وهتافات لا تقبل “التصنيع إلا في مصر”، في ثورتهم على نظام “حسني مبارك” ألفوا الأغاني، كتبوا الشعر، منهم من تزوج في ميدان التحرير، ومنهم من أصبح مراسلا صحفيا دون
تصوير: أم ب بريس يشكل التهريب إحدى القطاعات التي تضر بالإقتصادات الوطنية و تهدد الميزان التجاري، وهي تجارة غير نظامية ولا تخضع لأية مراقبة من لدن المصالح الموكل لها مراقبة عمليات البيع و الشراء. ويعد
تنطلق جولة “أكورا” عبر أبرز الصحف اليومية الصادرة يوم الثلاثاء 29 يناير مع يومية “الصباح” وخبر إقدام مواطن إيرلندي يبلغ من العمر 57 سنة على إضرام النار في غرفته بفندق مصنف وسط أكادير ردا على
شكل الشعر الذي لم تغسله صاجبتها لا شك بأن كثيرون منا يستحمون على الأقل مرة واحدة في اليوم، وفي أيام الحر الشديد هنالك من يستحم مرات عدة في اليوم الواحد، ولكن من غير المتوقع بأن
ختم رئيس الحكومة “عبد الإله بن كيران” آخر كلمة له خلال الجلسة الشهرية ليوم الاثنين 28 يناير الجاري، بالرد على مداخلة كل من “أحمد التهامي”، البرلماني عن حزب الأصالة والمعاصرة و”عبد الهادي” خيرات” من الاتحاد
تناول “أحمد التهامي” البرلماني عن حزب الأصالة والمعاصرة موضوع الاحتجاجات التي تعرفها مناطق الريف خاصة منطقة بني اجميل نواحي مدينة الحسيمة، وهي الاحتجاجات التي انطلقت في 26 من يناير الجاري، عقب النداء الذي وصل إلى